مشاكلة اللفظ للفظ هي قسمان: أحدهما - وهو الأكثر - المشاكلة بالثاني للأول، نحو " أخذه ما قدم وما حدث ". وقوله تعالى: (وامسحوا برءوسكم وأرجلكم)، على مذهب الجمهور وأن الجر للجوار: (والنجم والشجر يسجدان. والسماء رفعها).
وقد تقع المشاكلة بالأول للثاني كما في قراءة إبراهيم بن أبي عبيلة: (الحمد لله) بكسر الدال، وهي أفصح من ضم اللام للدال.