لأولى الابصار (ى - 111) لن يضروكم الا اذى وان يقاتلونكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون.
(ى - 121) وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم (ى - 122) إذ همت طائفتان منكم ان تفشلا والله وليهما وعلى الله فليتوكل المؤمنون (ى - 123) ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون (ى - 124) إذ تقول للمؤمنين لن يكفيكم ان يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين (ى - 125) بلى ان تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين (ى - 126) وما جعله الله الا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر الا من عند الله العزيز الحكيم (ى - 127) ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خائبين.
(وفى سورة النساء ى - 104) ولا تهنوا في ابتغاء القوم ان تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان الله عليما حكيما.
(وفى سورة الأنفال ى - 7) وإذ يعدكم الله احدى الطائفتين انها لكم وتودون ان غير ذات الشوكة تكون لكم ويريد الله ان يحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين (ى - 8) ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون (ى - 9) إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم انى ممدكم بألف من الملائكة مردفين (ى - 10) وما جعله الله الا بشرى ولتطمئن به قلوبكم وما النصر الا من عند الله ان الله عزيز حكيم (ى - 11) إذ يغشاكم النعاس أمنة منه وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به ويذهب عنكم رجز الشيطان وليربط على قلوبكم ويثبت به الأقدام (ى - 12) إذ يوحى ربك إلى الملائكة انى معكم فثبتوا الذين آمنوا سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان (ى - 13) ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله ومن يشاقق الله ورسوله فان الله شديد العقاب.
(ى - 65) يا ايها النبي حرض المؤمنين على القتال ان يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مأتين وان يكن منكم مئة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم