____________________
يشبهان البارئ عز شأنه، فإنه الباقي على حالة واحدة لا يعتريه زيادة ولا نقصان.
1) أي: وجوده، ودلالة هذه الحروف على هذه المعاني مما هو مستور عن علمنا، ولهم عليهم السلام طريق إلى استعلامه، وهو من البطون القرآنية الذي ورد فيها: أن للقرآن سبعة بطون إلى سبعين بطنا إلى سبعمائة بطن.
2) المشار إليه بذلك لفظ هو في قوله: لا إله إلا هو.
1) أي: وجوده، ودلالة هذه الحروف على هذه المعاني مما هو مستور عن علمنا، ولهم عليهم السلام طريق إلى استعلامه، وهو من البطون القرآنية الذي ورد فيها: أن للقرآن سبعة بطون إلى سبعين بطنا إلى سبعمائة بطن.
2) المشار إليه بذلك لفظ هو في قوله: لا إله إلا هو.