____________________
أهل البيت عليهم السلام حراسه، وقد أظهروا ما وقع فيه وبينوه للناس، وأزالوا الباطل عنه، فلم يبق ثم باطل يلحقه، ويرشد إلى حمله ما قلناه قوله صلى الله عليه وآله يجري في هذه الأمة ما جرى في الأمم السابقة حذو النعل بالنعل والقذة بالقذة، ولا شك أن ما وقع في التوراة والإنجيل وغيرهما من التحريف والتغيير ظاهر مشهور وفي الكتب مسطور، وهذه نبذة مما حققناه في الشرحين، فمن أراد التفصيل فليطلبه من هناك.
2) أي: هو تنزيل من عالم بوجود الحكمة (حميد) مستحق للحمد على خلقه بالانعام عليهم، والقرآن من أعظم نعمه، فاستحق به الحمد والشكر.
1) الجدال في القرآن واقع بين الأمة في قدمه وحدوثه، وهو متفرع على الخلاف في قدم الكلام وحدوثه، كما تقدم الكلام فيه.
2) وذلك أن من قال بقدم الكلام سموه القديم، ومن قال بالحدوث سموه المخلوق، والأول باطل، والثاني يوهم الكذب، كما سيأتي في كلام الصدوق رحمه الله.
2) أي: هو تنزيل من عالم بوجود الحكمة (حميد) مستحق للحمد على خلقه بالانعام عليهم، والقرآن من أعظم نعمه، فاستحق به الحمد والشكر.
1) الجدال في القرآن واقع بين الأمة في قدمه وحدوثه، وهو متفرع على الخلاف في قدم الكلام وحدوثه، كما تقدم الكلام فيه.
2) وذلك أن من قال بقدم الكلام سموه القديم، ومن قال بالحدوث سموه المخلوق، والأول باطل، والثاني يوهم الكذب، كما سيأتي في كلام الصدوق رحمه الله.