____________________
1) التملك: الملك قهرا، وهو مضمن معنى التسلط والاستيلاء.
2) قيل: المراد بها الجبال الشاهقة، لأنه أثبتها بعروقها إلى منتهى الأرض.
3) التخم منتهى الشئ، والجمع التخوم بالضم.
4) الرضين: المحكم الثابت، لأنه مسبب الأسباب، ومذلل كل عسير.
5) لعل الوجه فيه أن الكلي من حيث هو كلي له طبيعة واحدة وأفراد متعددة، والطبيعة الواحدة لا يمكنها تربية الأنواع والأشخاص المختلفة، كما يقوله أهل الطبائع من جهة اسناد التربية والتغذية إليها، فيكون المربي هو تعالى شأنه.
6) أي: كفى في الدلالة على قدرته وحكمته تعالى ما ركب فيها من الطباع المختلفة، فهو الذي خلق الطبائع وركبها، فيكون ردا على الطبيعيين حيث (1) أنكروا الصانع وأسندوا الأشياء إلى الطبائع.
7) الفطر: الخلق. يعني: يكفي في الدلالة على قدمه إحداث الحادثات.
8) أي: ليس له حد ينسب إليه.
2) قيل: المراد بها الجبال الشاهقة، لأنه أثبتها بعروقها إلى منتهى الأرض.
3) التخم منتهى الشئ، والجمع التخوم بالضم.
4) الرضين: المحكم الثابت، لأنه مسبب الأسباب، ومذلل كل عسير.
5) لعل الوجه فيه أن الكلي من حيث هو كلي له طبيعة واحدة وأفراد متعددة، والطبيعة الواحدة لا يمكنها تربية الأنواع والأشخاص المختلفة، كما يقوله أهل الطبائع من جهة اسناد التربية والتغذية إليها، فيكون المربي هو تعالى شأنه.
6) أي: كفى في الدلالة على قدرته وحكمته تعالى ما ركب فيها من الطباع المختلفة، فهو الذي خلق الطبائع وركبها، فيكون ردا على الطبيعيين حيث (1) أنكروا الصانع وأسندوا الأشياء إلى الطبائع.
7) الفطر: الخلق. يعني: يكفي في الدلالة على قدمه إحداث الحادثات.
8) أي: ليس له حد ينسب إليه.