عبر عنه النجاشي بالزيارات والشيخ في الفهرست بجامع الزيارات لكن المشهور كامل الزيارة ومؤلفه متوفي سنة 368 أو 367 ذكر فيه زيارات النبي (ص) والأئمة (ع) وثوابها وفضلها صرح فيه بأنه لا يخرج فيه حديثا يروى عن غير أهل بيت (ع) ولا حديثا يروى عن شذوذ أصحابهم.
53 - مجمع البيان، الفضل بن الحسن الطبرسي.
54 - عدة الداعي، أحمد بن فهد.
55 - كفاية الأثر في النص على الأئمة الاثني عشر، الخزاز علي بن محمد الرازي.
ويقال له القمي الراوي عن الصدوق ذكره ابن شهرآشوب في المعالم وقد نقل عنه في البحار فتوهم أنه للصدوق أو للمفيد فلا وجه له. جمع فيه الأحاديث عن الصحابة المعروفين عقد لكل واحد منهم بابا ثم يشرع في الأبواب نصوص كل واحد من الأئمة على من بعده.
56 - مشارق أنوار اليقين في أسرار أمير المؤمنين، الحافظ رجب البرسي الحلي.
قال الشيخ الحر: إن فيه إفراطا وربما نسب إلى الغلو وقد ذكر فيه أنه ألفه لأن بين ولادة المهدي وبين تأليفه خمسمأة وثمانية عشر سنة وقد كان ولادة المهدي في 255.
57 - المناقب أو مناقب آل أبي طالب، محمد بن علي بن شهرآشوب المتوفى 588.
وربما ادعى أن أصل المناقب مفقود وهو كتاب كبير وأن الموجود منتخبه و لكنه لم يثبت والمناقب الموجود ناقص قطعا حيث إنه ليس فيه أحوال الإمام الثاني عشر وقد أحال ابن شهرآشوب إلى مناقبه وقد قيل إن مؤلفه توفي ليلة الجمعة 12