ولا وحدة أو وفاق بيننا وبينهم إلا إذا عادوا إلى جادة الحق وتخلوا عن شركياتهم ووثنياتهم (1).
وقال في صفحة 127 منه: يعود خلافنا مع الرافضة إلى منتصف القرن الأول من هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان لسلفنا الصالح من التابعين وأئمة المذاهب وعلماء الجرح والتعديل رضوان الله عليهم جولات، وجولات مع القادة المؤسسين للمذهب الشيعي (2).
وقال في ص 222 منه في الشيعة: إنهم مطايا لأعداء الإسلام في كل عصر ومصر (3).