الأرض، من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه، يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم، ولا يحيطون بشئ من علمه إلا بما شاء، وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤده حفظهما، وهو العلي العظيم. البقرة - 255.
- إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام، ثم استوى على العرش، يدبر الأمر ما من شفيع إلا من بعد إذنه، ذلكم الله ربكم فاعبدوه أفلا تذكرون.
يونس - 3.
- ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له، حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم، قالوا الحق وهو العلي الكبير. سبأ - 23.
- وكم من ملك في السماوات لا تغني شفاعتهم إلا من بعد أن يأذن الله لمن يشاء ويرضى. النجم - 26.
الشفعاء المزعومون لا شفاعة لهم - ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله!
قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض، سبحانه وتعالى عما يشركون. يونس - 18.
- ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم، وما نرى معكم شفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء، لقد تقطع بينكم، وضل عنكم ما كنتم تزعمون. الأنعام - 94.
- ولم يكن لهم من شركائهم شفعاء وكانوا بشركائهم كافرين. الروم - 13.
- أأتخذ من دونه آلهة، إن يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئا ولا ينقذون. يس - 23.
- أم اتخذوا من دون الله شفعاء قل أو لو كانوا لا يملكون شيئا ولا يعقلون. قل لله الشفاعة جميعا له ملك السماوات والأرض، ثم إليه ترجعون. الزمر 43 - 44.