33 - وفيه ص 131 فقال عليه السلام: (يا أمير المؤمنين) إن الله عز وجل قد فرض على ولاة عهده أن ينعشوا فقراء الأمة - الخ.
34 - وفيه ص 134 كتب أبو الحسن موسى عليه السلام إلى الخيزران أم (أمير المؤمنين) يعزيها بموسى ابنه ويهنيها بهارون ابنها - الخ.
قال المجلسي بعد نقل هذا الكتاب: انظر إلى شدة التقية في زمانه عليه السلام حتى أحوجته إلى أن يكتب مثل هذا الكتاب لموت كافر لا يؤمن بيوم الحساب، فهذا يفتح لك من التقية كل باب.
35 - وفيه ص 149 سأل المهدي أبا الحسن عليه السلام عن الخمر هل هي في كتاب الله - إلى أن قال - فقال أبو الحسن: بل هي محرمة في كتاب الله عز وجل (يا أمير المؤمنين). فقال: في أي موضع - الخ.
36 - وفيه 48 / 156 قال الراوي: لما ورد أبو الحسن موسى عليه السلام على المهدي رآه يرد المظالم. فقال (يا أمير المؤمنين) ما بال مظلمتنا لا ترد؟ فقال له: وما ذاك يا أبا الحسن قال: إن الله تبارك - الخ.
37 - وفيه ص 157 فقال له المهدي: حدها إلي. فقال: حد منها جبل أحد - وحدد فدك إلى أن قال - فقال المهدي له عليه السلام: كل هذا... قال: نعم (يا أمير المؤمنين) هذا كله، إن هذا كله مما لم يوجف أهله على رسول الله بخيل ولا ركاب. فقال: كثير وانظر فيه 38 - وفيه ص 216 بعد كلام لأبي الحسن موسى عليه السلام، فقال:
ما للرشيد وما لي، أما تشغله نعمته عني. ثم قام مسرعا وهو يقول: لولا أني سمعت في خبر عن جدي رسول الله صلى الله عليه وآله أن طاعة السلطان