مروان (أمير المؤمنين) من علي بن الحسين - الخبر.
4 - البحار 46 / 57: فأين شكره على ما أنعم (يا أمير المؤمنين) كان رسول الله (ص) - الخ.
5 - البحار 46 / 315 عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال بعث هشام بن عبد الملك إلى أبي عليه السلام فأشخصه إلى الشام فلما دخل عليه قال: يا أبا جعفر إنما بعثت إليك لأسألك عن مسألة لم يصلح أن يسألك عنها غيري ولا ينفعني أن يعرف هذه المسألة إلا رجل واحد. فقال أبي: يسألني (أمير المؤمنين) عما أحب فإن علمت أجبته وإن لا أعلم قلت لا أدري.
وبعد نقل السؤال والجواب قال: فتربد وجه هشام وامتقع لونه وهم أن يبطش بأبي فقال له أبي: (يا أمير المؤمنين) الواجب على الناس الطاعة لإمامهم والصدق له بالنصيحة، وإن الذي دعاني إلى ما أجبت به (أمير المؤمنين) فيما سألني عنه معرفتي بما يجب له من الطاعة فليحسن ظن (أمير المؤمنين). فقال هشام: اعطني عهد الله - الخ.
6 - البحار 47 / 164 في حديث: فقال جعفر عليه السلام للمنصور:
من أخبرك بهذا؟ فأومأ إلى شيخ قاعد بين يديه... إلى أن قال جعفر للمنصور: أيحلف (يا أمير المؤمنين)؟ فقال له المنصور: احلف - الخ.
7 - البحار 47 / 171 في حديث: فلما دخل عليه جعفر عليه السلام قال (يا أمير المؤمنين) ارفق بي فوالله لقلما أصحبك. قال أبو الدوانيق انصرف. ثم قال لعيسى بن علي: الحقه فاسأله أبي أم به، فخرج يشتد