معجزة القرآن وهدم أصولها من القواعد... وبين الحديث والقرآن ولا ريب فروق كثيرة يعرفها كل من له بصر بالبلاغة وذوق في البيان... على أن هذا السبب الذي يتشبثون به قد زال بعد أن كتب القرآن في عهد أبي بكر على ما رووه، وبعد أن نسخ في عهد عثمان ووزعت منه نسخ على الأمصار، وأصبح من العسير بل من المستحيل أن يزيدوا على القرآن حرفا واحدا...). انتهى.
فما رأيكم؟!
* *