ورواه في (حلية الأولياء) (ج 3 ص 196 ط السعادة بمصر) قال: حدثنا أبو أحمد محمد بن أحمد الجرجاني، ثنا إسحاق بن إبراهيم النحوي ثنا جعفر الصائغ، ثنا عبيد بن إسحاق، ثنا نصر بن كثير قال: دخلت أنا سفيان الثوري، عن جعفر بن محمد فذكر الحديث بمعنى ما تقدم عن (الجواهر المضيئة).
ورواه في (المختار في مناقب الأخيار) (ص 18 نسخة الظاهرية بدمشق).
ومن كلامه (ع) شفيع المذنب إقراره، وتوبة المجرم الاعتذار.
رواه العلامة عبد الوهاب النويري في (نهاية الإرب) (ج 3 ص 234 ط القاهرة).
ومن كلامه (ع) ثمرة القناعة الراحة - رواه العلامة المذكور في (نهاية الإرب) (ج 3 ص 247 ط القاهرة).
ومن كلامه (ع) يا سفيان لا مروة لكذوب ولا راحة لحسود ولا إخاء لملول ولا سؤدد لسئ الخلق قلت: يا ابن رسول الله زدني قال: يا سفيان كف عن محارم الله تكن عابدا وارض بما قسم الله لك تكن مسلما، واصحب الناس بما تحب أن يصحبوك به تكن مؤمنا ولا تصحب الفاجر فيعلمك من فجوره (أي للحديث المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل) وشاور في أمرك الذين يخشون الله قلت: يا ابن رسول الله زدني قال: يا سفيان من أراد عزا بلا عشيرة وهيبة بلا سلطان فليخرج من ذل