____________________
(1) هذا إذا لم يكن متهما وإلا فيستحلف. (الخوئي).
(2) مبنيان على تقييد أمانته بخصوص بقاء المضاربة أو إطلاقه ولقد تقدم أن التحقيق هو الأول. (آقا ضياء).
* أظهرهما الأول. (الخوئي).
* لا يخلو الأول من قوة. (الشيرازي).
* أقواهما الأول. (الفيروزآبادي).
* لا ريب أن الفسخ لا يخرجه عن الائتمان إلا إذا طالبه المالك بالمال وقصر في الدفع وإلا فهو أمين ويسمع قوله. (كاشف الغطاء).
* أقواهما سماع قوله ما لم يكن مقصرا في الرد ومع التقصير فالأقوى عدم السماع. (الگلپايگاني).
* لا تخلو العبارة من اغتشاش صدرا وذيلا فراجع. (آقا ضياء).
(3) العبارة غير جيدة والظاهر أن مراده أنه أقر أولا بتحقق الربح فعلا ثم ادعى الاشتباه ووجه اشتباهه بأن الربح حصل أولا لكن التلف أو الخسارة صار سببا لعدم بقائه والظاهر قبول دعواه حينئذ نعم لو ادعى أولا بأن الربح حاصل ثم قال إن الربح غير حاصل وإني اشتبهت لم يسمع منه. (الإمام الخميني).
(2) مبنيان على تقييد أمانته بخصوص بقاء المضاربة أو إطلاقه ولقد تقدم أن التحقيق هو الأول. (آقا ضياء).
* أظهرهما الأول. (الخوئي).
* لا يخلو الأول من قوة. (الشيرازي).
* أقواهما الأول. (الفيروزآبادي).
* لا ريب أن الفسخ لا يخرجه عن الائتمان إلا إذا طالبه المالك بالمال وقصر في الدفع وإلا فهو أمين ويسمع قوله. (كاشف الغطاء).
* أقواهما سماع قوله ما لم يكن مقصرا في الرد ومع التقصير فالأقوى عدم السماع. (الگلپايگاني).
* لا تخلو العبارة من اغتشاش صدرا وذيلا فراجع. (آقا ضياء).
(3) العبارة غير جيدة والظاهر أن مراده أنه أقر أولا بتحقق الربح فعلا ثم ادعى الاشتباه ووجه اشتباهه بأن الربح حصل أولا لكن التلف أو الخسارة صار سببا لعدم بقائه والظاهر قبول دعواه حينئذ نعم لو ادعى أولا بأن الربح حاصل ثم قال إن الربح غير حاصل وإني اشتبهت لم يسمع منه. (الإمام الخميني).