____________________
إمامتك فقد أنكر نبوتي " (1).
وكذلك ورد قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): " علي مني وأنا منه " أو ما يقرب من ذلك بخمسة وثلاثين طريقا من طرق العامة، فراجع في ذلك مسند أحمد بن حنبل، والجزء الخامس من صحيح البخاري، ومناقب ابن المغازلي الشافعي، والجزء الثاني من الجمع بين الصحاح الستة لرزين العبدي، وسنن أبي داود، وصحيح الترمذي، وكتاب موفق بن أحمد، وكتاب إبراهيم بن محمد الحمويني، وابن شاذان (2) تجد صحة ما ذكرنا بشروح طويلة، في أحاديث مفصلة، فضلا عن المطولات المأثورة في ذلك من طرق الإمامية في ستة أحاديث مطولة، فراجع في ذلك أمالي ابن بابويه وأمالي الشيخ الطوسي (3).
وكذا في عزل أبي بكر عن تبليغ سورة براءة وإرسال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عليا (عليه السلام) لذلك بدلا عنه، وقد ورد في ذلك ثلاثة وعشرون حديثا من العامة، فراجع الكتب المذكورة للقوم، مضافا إلى تفسير الثعلبي، وكتاب أبي نعيم الإصفهاني، والجزء الثاني من المغازي لمحمد بن إسحاق، وكتاب فضائل الصحابة، وكتاب ابن شهرآشوب (4) كما ورد ذلك في أحاديث الإمامية بستة عشر طريقا، فراجع تفسير
وكذلك ورد قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): " علي مني وأنا منه " أو ما يقرب من ذلك بخمسة وثلاثين طريقا من طرق العامة، فراجع في ذلك مسند أحمد بن حنبل، والجزء الخامس من صحيح البخاري، ومناقب ابن المغازلي الشافعي، والجزء الثاني من الجمع بين الصحاح الستة لرزين العبدي، وسنن أبي داود، وصحيح الترمذي، وكتاب موفق بن أحمد، وكتاب إبراهيم بن محمد الحمويني، وابن شاذان (2) تجد صحة ما ذكرنا بشروح طويلة، في أحاديث مفصلة، فضلا عن المطولات المأثورة في ذلك من طرق الإمامية في ستة أحاديث مطولة، فراجع في ذلك أمالي ابن بابويه وأمالي الشيخ الطوسي (3).
وكذا في عزل أبي بكر عن تبليغ سورة براءة وإرسال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عليا (عليه السلام) لذلك بدلا عنه، وقد ورد في ذلك ثلاثة وعشرون حديثا من العامة، فراجع الكتب المذكورة للقوم، مضافا إلى تفسير الثعلبي، وكتاب أبي نعيم الإصفهاني، والجزء الثاني من المغازي لمحمد بن إسحاق، وكتاب فضائل الصحابة، وكتاب ابن شهرآشوب (4) كما ورد ذلك في أحاديث الإمامية بستة عشر طريقا، فراجع تفسير