الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
مغنى اللبيب - ابن هشام الأنصاري - ج ٢ - الصفحة ٣٣٨
يطلب من ناشره المكتبة التجارية الكبرى بمصر مطبعة المدني 68 شارع العباسية - القاهرة
(٣٣٨)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
337
338
339
340
341
342
343
344
345
346
347
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
حرف النون النون المفردة تأتي على أربعة أوجه:
339
2
الأول: التوكيد، وهى خفيفة وثقيلة
339
3
الثاني: التنوين، وأقسامه خمسة
340
4
زاد الأخفش التنوين الغالي
342
5
زاد بعضهم تنوين الضرورة
343
6
وزاد آخرون التنوين الشاذ
343
7
ذكر ابن الخباز أن التنوين عشرة اقسام
343
8
الثالث من أوجه النون: نون الإناث
344
9
الرابع: نون الوقاية
344
10
نعم هي حرف تصديق ووعد وإعلام
345
11
قيل: تأتي نعم للتوكيد ان وقعت صدرا
345
12
الفرق بين نعم وبلى ولا
346
13
بحث في جواب قوله تعالى (الست بربكم) وما روى عن ابن عباس انهم لو قالوا (نعم) لكفروا
347
14
حرف الهاء الهاء المفردة تكون على أحد خمسة أوجه: ان تكون ضميرا للغائب، أو حرف تنبيه، أو للسكت، أو بدلا من همزة الاستفهام، أو دالة على التأنيث
348
15
ها هي على ثلاثة أوجه
349
16
الأول: ان تكون اسم فعل
349
17
الثاني: ان تكون ضمير مؤنث
349
18
الثالث: ان تكون حرف تنبيه، فتدخل على واحد من أربعة أشياء
349
19
هل حرف موضوع لطلب التصديق الايجابي، دون التصور، ودون التصديق السلبي
349
20
الفرق بين هل والهمزة من عشرة أوجه
350
21
حرف الواو الواو المفردة الواو على أحد عشر قسما
354
22
الأول: الواو العاطفة
354
23
تنفرد الواو عن سائر حروف العطف بخمسة عشر حكما
355
24
زعم قوم ان الواو تخرج عن إفادة مطلق الجمع، وذلك على ثلاثة أوجه
357
25
الثاني والثالث من اقسام الواو: واوان يرتفع ما بعدهما، وهما واو الاستئناف، وواو الحال الداخلة على الجملة الاسمية
359
26
الرابع والخامس: واوان ينتصب ما بعدهما، وهما واو المفعول معه، والواو الداخلة على المضارع المنصوب لعطفه على اسم صريح أو مؤول
360
27
السادس والسابع: واوان ينجر ما بعدهما، وهما واو القسم، وواو رب
361
28
الثامن: الواو الزائدة، أثبتها الكوفيون والأخفش وجماعة
362
29
التاسع: واو الثمانية، أثبتها جماعة منهم الحريري، واستدلوا عليها بآيات من القرآن الكريم
362
30
العاشر: واو تأكيد لصوق الصفة بموصوفها
364
31
الحادي عشر: واو ضمير جماعة الذكور
365
32
الثاني عشر: واو علامة جمع المذكرين في لغة طيء
365
33
الثالث عشر: واو الانكار
368
34
الرابع عشر: واو التذكر
368
35
الخامس عشر: الواو المبدلة من همزة الاستفهام المضموم ما قبلها
368
36
وا هي على وجهين:
369
37
الأول: ان تكون حرف نداء
369
38
الثاني: ان تكون اسم فعل بمعنى أعجب
369
39
حرف الألف المراد به الحرف الهاوي الذي لا يبتدأ به
370
40
للألف تسعة أوجه:
370
41
الأول: ان تكون حرف انكار
370
42
الثاني: ان تكون للتذكر
370
43
الثالث: ان تكون ضمير الاثنين
370
44
الربع: ان تكون علامة الاثنين
371
45
الخامس: ان تكون الألف الكافة
371
46
السادس: ان تكون فاصلة بين الهمزتين
371
47
السابع: ان تكون فاصلة بين النونين
371
48
الثامن: ان تكون لمد الصوت بالمستغاث أو المتعجب منه أو المندوب
371
49
التاسع: ان تكون بدلا من نون ساكنة، اما نون التوكيد الخفيفة، واما تنوين المنصوب
372
50
ذكر ألفات لا يجوز عدها في اقسام الألف
372
51
حرف الياء الياء المفردة تأتى على ثلاثة أوجه
373
52
يا هي حرف لنداء البعيد حقيقة أو حكما
373
53
إذا ولى (يا) ما ليس بمنادي كالحرف والفعل والجملة الاسمية فقيل: هي حينئذ حرف تنبيه، وقيل: المنادى محذوف
373
54
الباب الثاني في تفسير الجملة، وذكر أقسامها، واحكامها شرح الجملة، وبيان ان الكلام أخص منها، لا مرادف لها
374
55
انقسام الجملة إلى اسمية وفعلية وظرفية
376
56
باب ما يجب على المسؤول في المسؤول عنه ان يفصل فيه، ولذلك أمثلة
377
57
انقسام الجملة إلى صغرى وكبرى
380
58
قد يحتمل الكلام الكبرى وغيرها ولهذا النوع أمثلة
381
59
انقسام الجملة الكبرى إلى ذات وجه وذات وجهين
382
60
الجمل التي لا محل لها من الاعراب سبع
382
61
الأولى: الابتدائية أو الاستئنافية، وهى نوعان: المفتتح بها النطق، والمنقطعة عما قبلها
382
62
اصطلاح البيانيين في الاستئناف
383
63
من الاستئناف ما قد يخفى، وله أمثلة كثيرة
383
64
قد يحتمل اللفظ الاستئناف وغيره وهو على نوعين
384
65
من الجمل ما جرى فيه خلاف؟ أهو مستأنف أم غير مستأنف، ولذلك أمثلة
385
66
الجملة الثانية: المعترضة بين شيئين لإفادة الكلام تقوية وتسديدا أو تحسينا، وقد وقعت في سبعة عشر موضعا
386
67
قد يعترض بأكثر من جملتين، وزعم أبو على انه لا يعترض بأكثر من جملة
394
68
كثيرا ما تشتبه الجملة المعترضة بالجملة الحالية، والتمييز بينهما بأربعة أمور
395
69
للبيانيين في الاعتراض اصطلاحات مخالفة لاصطلاح النحويين
399
70
الجملة الثالثة: التفسيرية، ولها أمثلة توضحها
399
71
المفسرة على ثلاثة أنواع: مقرونة باي، ومقرونة بان، وغير مقرونة بشئ
400
72
لا يمتنع كون الجملة الانشائية مفسرة، ويقع ذلك في موضعين
400
73
خالف الشلوبين في ان الجملة المفسرة لا محل لها، وزعم انها بحسب ما تفسره
402
74
الجملة الرابعة: المجاب بها القسم
403
75
من أمثلة جواب القسم ما يخفى
404
76
مما يحتمل الجواب وغيره
404
77
قال ثعلب: لا تقع جملة القسم خبرا، وقد اختلف العلماء في تعليل ذلك
405
78
وهم لمكي وأبى البقاء في اعراب جملة الجواب
407
79
الجملة الخامسة: الواقعة جوابا لشرط غير جازم مطلقا، أو جازم ولم تقترن بالفاء ولا بإذا الفجائية
409
80
الجملة السادسة: جملة الصلة
409
81
الجملة السابعة: التابعة لما لا محل له من الاعراب
410
82
الجمل التي لها محل من الاعراب سبع أيضا
410
83
الجملة الأولى: الواقعة خبرا
410
84
الجملة الثانية: الواقعة حالا
410
85
الجملة الثالثة: الواقعة مفعولا
412
86
تقع الجملة مفعولا في ثلاثة أبواب
412
87
من الجمل المحكية ما قد يخفى
413
88
قد يقع بعد القول ما يحتمل الحكاية وغيرها
414
89
قد يقع بعد القول جملة محكية ولا عمل للقول فيها
415
90
قد تقع الجملة بعد القول غير محكية،
415
91
وذلك نوعان
415
92
قد يوصل بالمحكية غير محكى، وهو المدرج
416
93
اختلف العلماء في اعراب (عرفت زيدا من هو)
418
94
الجملة الرابعة: المضاف إليها، ولا يضاف إلى الجملة الا ثمانية أشياء
419
95
الأول: أسماء الزمان، وبعضها واجب الإضافة إلى الجملة
419
96
الثاني: حيث من بين أسماء المكان
420
97
الثالث: كلمة (آية)
420
98
الرابع: كلمة (ذو)
421
99
الخامس والسادس: لدن، وريث
421
100
السابع والثامن: قول، وقائل
422
101
الجملة الخامسة الواقعة جوابا لشرط جازم وهى مقرونة بالفاء أو إذا
422
102
الجملة السادسة: التابعة لمفرد، وهى على ثلاثة أنواع: المنعوت بها، والمعطوفة بالحرف، والمبدلة
424
103
الجملة السابعة: الجملة التابعة لجملة لها محل، ويقع ذلك في النسق والبدل خاصة
426
104
الحق ان الجمل التي لها محل تسع وانهم قد أهملوا الجملة المستثناة، والجملة المسند إليها
427
105
اختلف في الفاعل ونائبه، هل يكونان جملة؟
428
106
حكم الجمل بعد المعارف وبعد النكرات
428
107
الباب الثالث من الكتاب في ذكر احكام ما يشبه الجملة وهو الظرف والجار والمجرور ذكر حكمها في التعلق
433
108
هل يتعلقان بالفعل الناقص؟
436
109
هل يتعلقان بالفعل الجامد؟
437
110
هل يتعلقان بأحرف المعاني؟
437
111
ذكر مالا يتعلق من حروف الجر
440
112
حكمها بعد المعارف والنكرات
442
113
حكم الرفع بعدها
443
114
ما يجب فيه تعلقها بمحذوف ثمانية
445
115
هل المتعلق الواجب الحذف فعل أو وصف؟
447
116
كيفية تقدير المتعلق باعتبار المعنى
448
117
تعيين موضوع التقدير
450
118
الباب الرابع من الكتاب في ذكر أحكام يكثر دورها ما يعرف به المبتدأ من الخبر
451
119
يجب الحكم بابتدائية المقدم في ثلاث مسائل
451
120
ويجب الحكم بابتدائية المؤخر رعيا للمعنى
452
121
ما يعرف به الاسم من الخبر، ولذلك ثلاث حالات
452
122
ما يعرف به الفاعل من المفعول
454
123
افترق عطف البيان والبدل في ثمانية أمور
455
124
يفترق اسم الفاعل والصفة المشبهة في أحد عشر أمرا
458
125
يفترق الحال والتمييز في سبعة أمور، ويتفقان في خمسة أمور
460
126
أقسام الحال
464
127
تنقسم إلى منتقلة، وهو الغالب وملازمة، وذلك واجب في ثلاث مسائل
464
128
تنقسم إلى مقصودة لذاتها، وموطئة
465
129
تنقسم إلى مقارنة ومقدرة ومحكية
465
130
تنقسم إلى مبينة ومؤكدة
465
131
إعراب أسماء الشرط والاستفهام ونحوها
466
132
مسوغات الابتداء بالنكرة
467
133
ذكروا من المسوغات أن تكون النكرة محصورة، وفى كل من ذلك نظر
472
134
أقسام العطف ثلاثة
473
135
الأول: عطف على اللفظ
473
136
الثاني: العطف على المحل، وله ثلاثة شروط
473
137
يمتنع العطف على المحل في أربع مسائل
474
138
الثالث: العطف على التوهم
476
139
عطف الخبر على الإنشاء وبالعكس
482
140
عطف الفعلية على الاسمية، وبالعكس
485
141
العطف على معمولي عاملين
486
142
المواضع التي يعود الضمير فيها على متأخر لفظا ورتبة سبعة
489
143
ضمير الشأن مخالف للقياس من خمسة أوجه
490
144
شرح حال الضمير المسمى فصلا و عمادا
493
145
شروطه ستة: اثنان فيما قبله، واثنان فيما بعده، واثنان فيه نفسه
493
146
فائدة ضمير الفصل ثلاثة أمور
496
147
الكلام في محله
496
148
الكلام فيما يحتمل من الأوجه
497
149
روابط الجملة بما هي خبر عنه عشرة
498
150
الأشياء التي تحتاج إلى رابط أحد عشر شيئا
502
151
الأمور التي يكتسبها الاسم بالإضافة عشرة
510
152
يكتسب المضاف البناء من المضاف إليه في ثلاثة أبواب
516
153
الأمور التي لا يكون الفعل معها إلا قاصرا عشرون أمرا
519
154
الأمور التي يتعدى بها الفعل القاصر سبعة
523
155
الباب الخامس من الكتاب في ذكر الجهات التي يدخل الاعتراض على المعرب من جهتها هي عشر جهات
527
156
الجهة الأولى: أن يراعى ظاهر الصناعة، ولا يراعى المعنى
527
157
أمثلة لو روعي فيها ظاهر اللفظ ولم يراع المعنى حصل الفساد
529
158
الجهة الثانية: أن يراعى معنى صحيحا ولا ينظر في صحته إلى ما تقتضيه الصناعة
539
159
أمثلة مما وقع فيه العلماء من ذلك
539
160
الجهة الثالثة: أن يخرج على مالم يثبت في العربية
546
161
أمثله مما وقع فيه العلماء من ذلك
546
162
الجهة الرابعة: يخرج على الأمور البعيدة والأوجه الضعيفة، ويترك الوجه القريب القوى
548
163
أمثلة مما خرجوه على الأمور المستبعدة
549
164
قد يكون الموضع لا يتخرج إلا على وجه مرجوح، فلا حرج على مخرجه
555
165
الجهة الخامسة: أن يترك بعض ما يحتمله اللفظ من الأوجه الظاهرة
556
166
مسائل من ذلك مرتبة على الأبواب
556
167
من باب المبتدأ
556
168
من باب (كان) وما جرى مجراها
559
169
من باب المنصوبات المتشابهة
561
170
من باب الاستثناء
563
171
من باب إعراب الفعل
565
172
من باب الموصول
566
173
من باب التوابع
568
174
من باب حروف الجر
568
175
مسائل مفردة
569
176
الجهة السادسة: ألا يراعى الشروط المختلفة بحسب الأبواب، ولذلك أنواع، ولكل نوع أمثلة وقع فيها الوهم
569
177
النوع الأول: يشترط الجمود في عطف البيان والاشتقاق في النعت
570
178
الثاني: يشترط التعريف في عطف البيان ونعت المعرفة، والتنكير في الحال والتمييز
571
179
الثالث: يشترط نوع مخصوص من أنواع التعريف في بعض الأشياء التي يشترط فيها التعريف كمنع الصرف ونعت اسم الإشارة وفاعل نعم وبئس
575
180
النوع الرابع: يشترط في بعض الألفاظ الإبهام، وفى بعض آخر الاختصاص
576
181
النوع خامس: يشترط الإضمار في بعض المعمولات، والإظهار في بعض آخر
578
182
النوع السادس: يشترط في بعض المعمولات ان يكون مفردا، وفى بعض آخر ان يكون جملة
580
183
النوع السابع: يشترط في بعض المواضع الجملة الفعلية، وفى بعض آخر الجملة الاسمية
581
184
النوع الثامن: يشترط في بعض المواضع الجملة الخبرية، وفى بعض آخر الجملة الانشائية
584
185
النوع التاسع: يشترط لبعض الأسماء ان يوصف ولبعض آخر الا يوصف
586
186
النوع العاشر: بعض الأسماء التي يجوز وصفها يشترط لجواز وصفها ان يقع الوصف في مكان دون مكان
588
187
النوع الحادي عشر: أجازوا في خبر بعض النواسخ أن يتصل بالعامل ومنعوا ذلك في بعض آخر من النواسخ
588
188
النوع الثاني عشر: يشترط في بعض معمولات الفعل أن يتقدم، وفى بعض آخر أن يتأخر
589
189
النوع الثالث عشر: يجب في بعض المعمولات أن يحذف، ويمتنع الحذف في بعض آخر منها
591
190
النوع الرابع عشر: تجوز أشياء في الشعر ولا تجوز في النثر
592
191
النوع الخامس عشر: يشترط في بعض المواضع وجود الرابط، ويشترط فقدان الرابط في بعض آخر
592
192
النوع السادس عشر: يشترط لبناء بعض الأسماء الإضافة، ويشترط لبناء بعض آخر قطعها عن الإضافة
593
193
الجهة السابعة: أن يحمل كلاما على شئ ويشهد استعمال آخر في نظير ذلك الموضع بخلافة
593
194
أمثلة من الوهم في ذلك
593
195
الجهة الثامنة: أن يحمل المعرب على شئ، وفى هذا المواضع في ما يدفعه
595
196
أمثلة من الوهم في ذلك
595
197
الجهة التاسعة: ألا يتأمل عند وجود المشتبهات
598
198
أمثلة من الوهم في ذلك
598
199
الجهة العاشرة: أن يخرج على خلاف الأصل أو على خلاف الظاهر لغير مقتض لذلك
599
200
أمثله من الوهم في ذلك
599
201
تفصيل القول في الحذف
603
202
شروط الحذف ثمانية:
603
203
الأول: وجود دليل على المحذوف
603
204
دليل الحذف نوعان: غير صناعي وهذا ينقسم إلى حالي ومقامي، و صناعي وهذا يختص بمعرفة النحوين
605
205
شرط الدليل اللفظي أن يكون طبق المحذوف
606
206
الشرط الثاني: ألا يكون ما يحذف كالجزء مثل الفاعل ونائبه وشبهه
608
207
الثالث: ألا يكون مؤكدا، وأول من ذكر هذا الشرط الأخفش
608
208
الرابع: ألا يودى حذفه إلى اختصار المختصر
609
209
الخامس: ألا يكون عاملا ضعيفا
609
210
السادس: ألا يكون عوضا عن شئ
609
211
السابع والثامن: ألا يودى حذفه إلى تهيئة العامل للعمل وقطعة عنه
610
212
ربما خولف، مقتضى الشرطين الأخيرين أو أحد هما للضرورة أوفى قليل من الكلام
611
213
قد يظن أن الشئ من باب الحذف وليس منه، وتحقيق القول في حذف المفعول به
611
214
بيان مكان القدر
612
215
بيان مقدار المقدار.
615
216
ينبغي أن يكون المحذوف من لفظ المذكور مهما أمكن
617
217
إذا دار الأمر بين كون المحذوف مبتدأ وكونه خبرا، فأيهما أولى؟
618
218
إذا دار الأمر بين كونه فعلا والباقي فاعلا وكونه مبتدأ والباقي خبرا، فأيهما أولى؟
619
219
إذا دار الأمر بين كون المحذوف أولا أو ثانيا، فكونه ثانيا أولى
620
220
حذف المضاف إليه
624
221
حذف اسمين مضافين
624
222
حذف ثلاث متضايفات
625
223
حذف الموصول الأسمى
625
224
حذف الصلة
625
225
حذف الموصوف
626
226
حذف الصفة
627
227
حذف المعطوف
627
228
حذف المعطوف عليه
628
229
حذف المبدل منه
629
230
حذف المؤكد وبقاء توكيده
629
231
حذف المبتدأ
629
232
حذف الخبر
630
233
ما يحتمل النوعين (حذف المبتدأ، وحذف الخبر)
631
234
حذف الفعل وحده، أو مع مضمر مرفوع أو منصوب، أو معهما
632
235
حذف المفعول
633
236
حذف الحال
634
237
حذف التمييز
634
238
حذف الاستثناء
634
239
حذف حرف العطف
635
240
حذف فاء الجواب
635
241
حذف واو الحال
636
242
حذف (قد)
636
243
حذف (لا) التبرئة
637
244
حذف (لا) النافية وغيرها
637
245
حذف (ما) النافية
638
246
حذف (ما) المصدرية
638
247
حذف (كي) المصدرية
639
248
حذف أداة الاستثناء
639
249
حذف لام التوطئة
640
250
حذف الجار
640
251
حذف (ان) الناصبة
640
252
حذف لام الطلب
641
253
حذف حرف النداء
641
254
حذف همزة الاستفهام
642
255
حذف نون التوكيد
642
256
حذف نون التثنية والجمع
643
257
حذف التنوين
643
258
حذف (أل)
644
259
حذف جملة القسم
645
260
حذف جواب القسم
645
261
حذف جملة الشرط
646
262
حذف جملة جواب الشرط
647
263
حذف الكلام بجملته
648
264
حذف أكثر من جملة
649
265
الباب السادس من الكتاب في ذكر أمور اشتهرت بين المعربين والصواب خلافها هي كثيرة، ذكر المؤلف منها عشرين موضعا
650
266
قف على التحقيق في إعادة النكرة نكرة أو معرفة والمعرفة كذلك
656
267
الباب السابع من الكتاب في كيفية الاعراب المخاطب بمعظم هذا الباب المبتدئون
664
268
اللفظ المعبر عنه إما حرف واحد أو اثنان أو أكثر من ذلك
664
269
المتكلم على الاسم ينبغي أن يذكر ما يقتضى وجه إعرابه
666
270
ينبغي أن يعين للمبتدئ نوع الفعل
667
271
ان كان المبحوث عنه حرفا يبين نوعه ومعناه وعمله إن كان عاملا
667
272
أول ما يحترز منه المبتدئ ثلاثة أمور:
668
273
الأول: ان يلتبس عليه الأصلي بالزائد
668
274
الثاني: ان يجرى لسانه على عبارة اعتادها، فيستعملها في غير موضعها
672
275
الثالث: ان يعرب شيئا طالبا لشئ ويهمل النظر في المطلوب
672
276
قد يكون للشئ اعراب إذا كان وحده، فإذا اتصل به شئ آخر تغير اعرابه
673
277
الباب الثامن من الكتاب في ذكر أمور كلية يتخرج عليها ما لا ينحصر من الصور الجزئية القاعدة الأولى: قد يعطى الشئ حكم ما أشبه في معناه أو في لفظه أو فيهما
674
278
القاعدة الثانية: يعطى الشئ حكم الشئ إذا جاوره
682
279
القاعدة الثالثة: قد يشربون اللفظ معنى لفظ آخر فيعطونه حكمه، وذلك هو المسمى بالتضمين
685
280
القاعدة الرابعة: قد يغلبون على الشئ ما لغيره، لتناسب بينهما أو اختلاط
686
281
القاعدة الخامسة: يعبرون بالفعل عن واحد من ثلاثة أمور: حصوله: ومشارفته، وارادته والقدرة عليه
688
282
ومن كلامهم التعبير بإرادة الفعل عن ايجاده
689
283
القاعدة السادسة: قد يعبرون عن الماضي والآتي كما يعبرون عن الحاضر قصدا لإحضاره في الذهن
690
284
القاعدة السابعة: قد يكون اللفظ على تقدير، ثم يكون ذلك المقدر على تقدير اخر
691
285
القاعدة الثامنة: كثيرا ما يغتفر في الثواني ما لا يغتفر في الأوائل
692
286
القاعدة التاسعة: من سنتهم التوسع في الظرف والجار والمجرور ما لا يتوسعون في غيرهما
693
287
القاعدة العاشرة: من فنون كلامهم القلب، وذكر بعض أمثلته
695
288
القاعدة الحادية عشرة: من ملحهم تقارض اللفظين في الاحكام
697
289
اعطاء غير حكم الا، والعكس
697
290
اعطاء ان المصدرية حكم ما، والعكس
697
291
اعطاء ان الشرطية حكم لو، والعكس
698
292
اعطاء إذا حكم متى، والعكس
698
293
اعطاء لم حكم لن، والعكس
698
294
اعطاء ما النافية حكم ليس، والعكس
699
295
اعطاء لعل حكم عسى، والعكس
699
296
اعطاء الفاعل حكم المفعول، والعكس
699
297
اعطاء الصفة المشبهة حكم اسم الفاعل والعكس
700
298
اعطاء أفعل التعجب حكم أفعل التفضيل، والعكس
700
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org