عائد "، واستحسنه الفارسي ألا يعود إليه كما يعود في حال السعة من العشاء إلى الغذاء.
وقيل في قوله تعالى: (وخرفوا له بنين وبنات): إن خرقه واخترقه، وخلقه، واختلقه، بمعنى: هو قول أهل الكتابين في المسيح وعزير، وقول قريش في الملائكة.
وجوز الزمخشري كونه من خرق الثوب، إذا شقه، أي أنهم اشتقوا له بنين وبنات.