لبلوغ العزة والسعادة. وهو الذي وضع في الكون تلك القوانين التي إذا لم يلتزمها الناس انحدروا إلى الذل والتعاسة. وعلى هذا الأساس يمكن إرجاع كل تلك الأمور إليه، وليس في ذلك أي تعارض مع حرية إرادة البشر، لأن الإنسان هو الذي يتصرف بهذه القوانين والمواهب والقوى والطاقات تصرفا صحيحا أو خاطئا.
* * *