(ولو قال: زنت بك أمك، أو يا ابن الزانية حد للأم، ولو قال يا ابن الزانيين فلهما (10)، ولو قال: ولدت من الزنا فالظاهر القذف للأبوين)، لأن تولده إنما يتحقق بهما (11) وقد نسبه (12) إلى الزنا فيقوم
____________________
(1) أي هذا القاذف الجاهل.
(2) أي وإن لم يعرف القاذف الجاهل باللفظ إنه يفيد فائدة يكرهها المخاطب فلا يعزر حينئذ.
(3) أي يكون هذا الرجل قاذفا أيضا فيجري عليه الحد.
(4) أي للقاذف وهو الأب.
(5) سواء لا عن القاذف في دفع الحد عنه أم لا.
(6) أي القاذف لأجل قذفه أب هذا الولد الذي قذفه ونفى عنه أبوة أبيه.
(7) أي لأن هذا القذف لأبي الولد، لا للولد وهو المخاطب.
(8) أي لأن القاذف لم ينسب إلى المواجه وهو الولد.
(9) أي يعزر القاذف لأجل الولد وهو المواجه، لأنه آذاه.
(10) أي حد القاذف لأجل الأب والأم، لأنه نسب الزنا إليهما.
(11) أي من مني الرجل والمرأة.
(12) أي نسب الولد إلى الزنا. فمعناه أن الزنا قائم بهما. فلذا يحد لأجلهما.
(2) أي وإن لم يعرف القاذف الجاهل باللفظ إنه يفيد فائدة يكرهها المخاطب فلا يعزر حينئذ.
(3) أي يكون هذا الرجل قاذفا أيضا فيجري عليه الحد.
(4) أي للقاذف وهو الأب.
(5) سواء لا عن القاذف في دفع الحد عنه أم لا.
(6) أي القاذف لأجل قذفه أب هذا الولد الذي قذفه ونفى عنه أبوة أبيه.
(7) أي لأن هذا القذف لأبي الولد، لا للولد وهو المخاطب.
(8) أي لأن القاذف لم ينسب إلى المواجه وهو الولد.
(9) أي يعزر القاذف لأجل الولد وهو المواجه، لأنه آذاه.
(10) أي حد القاذف لأجل الأب والأم، لأنه نسب الزنا إليهما.
(11) أي من مني الرجل والمرأة.
(12) أي نسب الولد إلى الزنا. فمعناه أن الزنا قائم بهما. فلذا يحد لأجلهما.