هؤلاء لان في دروس الاسلام دروس دين محمد صلى الله عليه وآله على عن أبيه عن يحيى ابن أبي عمران عن يونس عن الرضا عليه السلام نحوه (هكذا - في كا).
العلل 603 - حدثنا أبي رحمه الله قال حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن عيسى عن يونس بن عبد الرحمن عن أبي الحسن عليه السلام قال قلت له وذكر نحوه.
يب 125 ج 6 - محمد بن الحسن الصفار عن محمد بن عيسى عن يونس قال سئل ابا الحسن عليه السلام رجل وانا حاضر فقال له جعلت فداك ان رجلا من مواليك بلغه ان رجلا يعطى سيفا وفرسا في سبيل الله (في السبيل - خ ل) فاتاه فاخذهما منه ثم لقيه أصحابه فأخبروه ان السبيل مع هؤلاء لا يجوز وأمروه بردهما قال فليفعل قال قد طلب الرجل فلم يجده وقيل له قد شخص الرجل قال فليرابط ولا يقاتل قلت مثل قزوين وعسقلان والديلم وما أشبه هذه الثغور قال نعم قال فان جاء العدو إلى الموضع الذي هو فيه مرابط كيف يصنع قال يقاتل عن بيضة الاسلام قال يجاهد قال لا الا ان يخاف على ذراري المسلمين قلت أرأيتك لو أن الروم دخلوا على المسلمين لم ينبغ لهم ان يمنعوهم قال يرابط ولا يقاتل فان خاف على بيضة الاسلام والمسلمين قاتل فيكون قتاله لنفسه لا للسلطان لان في دروس الاسلام دروس ذكر محمد صلى الله عليه وآله.
75 (11) كا روضة 381 ج 8 - محمد بن يحيى والحسين بن محمد جميعا عن جعفر بن محمد عن عباد بن يعقوب عن أحمد بن إسماعيل عن عمرو بن كيسان عن أبي عبد الله الجعفي قال: قال لي أبو جعفر محمد بن علي عليهما السلام كم الرباط عندكم قلت أربعون قال: لكن رباطنا رباط الدهر ومن ارتبط فينا دابة كان له وزنها ووزن وزنها ما كانت عنده، ومن ارتبط فينا سلاحا كان له وزنه ما كان عنده، لا تجزعوا من مرة ولا من مرتين ولا من ثلاث ولا من أربع فإنما مثلنا ومثلكم مثل نبي كان في بني إسرائيل فأوحى الله عز وجل اليه ان ادع قومك للقتال فانى سأنصرك فجمعهم من رؤوس الجبال ومن غير ذلك ثم توجه بهم فما ضربوا بسيف ولا طعنوا برمح حتى انهزموا ثم أوحى الله تعالى اليه ان ادع قومك إلى القتال فأنى سأنصرك فجمعهم ثم توجه بهم فما ضربوا بسيف ولا طعنوا برمح حتى انهزموا ثم أوحى الله اليه ان ادع