يونس عن إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل " والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش الا اللمم قال الفواحش الزنا والسرقة واللمم الرجل يلم بالذنب فيستغفر الله منه قلت بين الضلال والكفر منزلة؟ فقال ما أكثر عرى الأيمان.
925 (7) كا 216 ج 2 - علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس عن ابن مسكان عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال سمعته يقول " ومن يؤت الحكمة فقد أوتى خيرا كثيرا قال معرفة الامام واجتناب الكبائر التي أوجب الله عليها النار. تفسير العياشي 151 - عن أبي بصير قال سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول وذكر مثله.
926 (8) المعاني 413 - أبى ره قال حدثنا محمد بن يحيى العطار قال حدثني أبو سعيد الآدمي عن الحسن بن محبوب عن علي رئاب عن الحسن بن زياد العطار قال قلت لأبى عبد الله انهم يقولون لنا أمؤمنون أنتم فنقول نعم ان شاء الله تعالى فيقولون أليس المؤمنون في الجنة فنقول بلى فيقولون أفأنتم في الجنة فإذا نظرنا إلى أنفسنا ضعفنا وانكسرنا عن الجواب قال فقال إذا قالوا لكم أمؤمنون أنتم فقولوا نعم ان شاء الله قال قلت وانهم يقولون انما استثنيتم لأنكم شكاك قال فقولوا والله ما نحن بشكاك ولكنا استثنينا كما قال الله عز وجل لتدخلن المسجد الحرام انشاء الله آمنين وهو يعلم انهم يدخلونه أولا وقد سمى الله عز وجل المؤمنين بالعمل الصالح مؤمنين ولم يسم من ركب الكبائر وما وعد الله عز وجل عليه النار في قرآن ولا أثر ولا يسمهم (نسميهم - خ) بالايمان بعد ذلك الفعل.
927 (9) تفسير العياشي 238 - عن سليمان الجعفري قال قلت لأبى الحسن الرضا عليه السلام ما تقول في اعمال السلطان؟ فقال يا سليمان الدخول في اعمالهم والعون لهم والسعي في حوائجهم عديل الكفر والنظر إليهم على العمد من الكبائر التي يستحق به النار.
928 (10) كا 211 ج 2 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن