____________________
(1) وهو قوله تعالى: " ومن يكفر بالإيمان فقط حبط عمله (1) " والإحباط هو إفساد العمل وجعل هباءا. قال تعالى: " وقدمنا إلى ما عملوا من علم فجعلناه هباءا منثورا (2) ".
(2) بناءا على أن من رأى الحق لا يمكنه إنكاره، فيكشف ارتداد المسلم عن أنه لم يكن مسلما حينما أتى بالحج، فوقع حجه باطلا.
لكن المبنى فاسد بصريح الآيات والأخبار.
(3) هذا دفع إشكال الإحباط. حيث إن الإحباط مشروط بالموت على الكفر كما في الآية 217 من سورة البقرة وقد تقدمت.
(4) أي الموت على الإيمان.
(5) هذا جواب عن إشكال عدم ارتداد المسلم. والآية المشار إليها هي قوله تعالى: " إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا (3) ".
(6) هذا مثال لما لا تعتبر فيه الاستدامة الحكمية، فمن أحرم ثم نوى الرجوع في الأثناء ثم بدا له في الإتمام فإنه لا يبطل إحرامه، وهذا بخلاف الطواف فإنه لو طاف أربعة أشواط، ثم رجع عن نيته وقطعه، ثم بدا له في الإتمام كان عليه استيناف الطواف.
(2) بناءا على أن من رأى الحق لا يمكنه إنكاره، فيكشف ارتداد المسلم عن أنه لم يكن مسلما حينما أتى بالحج، فوقع حجه باطلا.
لكن المبنى فاسد بصريح الآيات والأخبار.
(3) هذا دفع إشكال الإحباط. حيث إن الإحباط مشروط بالموت على الكفر كما في الآية 217 من سورة البقرة وقد تقدمت.
(4) أي الموت على الإيمان.
(5) هذا جواب عن إشكال عدم ارتداد المسلم. والآية المشار إليها هي قوله تعالى: " إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا (3) ".
(6) هذا مثال لما لا تعتبر فيه الاستدامة الحكمية، فمن أحرم ثم نوى الرجوع في الأثناء ثم بدا له في الإتمام فإنه لا يبطل إحرامه، وهذا بخلاف الطواف فإنه لو طاف أربعة أشواط، ثم رجع عن نيته وقطعه، ثم بدا له في الإتمام كان عليه استيناف الطواف.