____________________
١) أي: فلق ظلمة الليل بنور الصبح، إشارة إلى قوله تعالى ﴿فالق الاصباح﴾ (1).
2) أي لا راد له وحقيقته الذي يعقب الشئ بالابطال.
3) المستراح: محل الاستراحة، أي: لا مفر عن دعوته.
4) الكينون والديموم مبالغة في الكائن والدائم.
5) تقدم أن حجابه هو نوريته وظلمانية خلقه. والطامح: المرتفع كالشامخ والبازخ.
6) أي: محل نظره واطلاعه على خلقه محل أعلى وأجل من كل محل، لأنه محل العظمة والجلال، أو أن موضعه أعلى وأجل من أن ينظر إليه بالحواس والابصار.
7) لأنه لما احتجب بنور عظمته لم يكن مشاركا للممكنات في صفاتها، فيكون واحدا حقيقيا، أو فارقها في جميع صفاتها، فوحدته
2) أي لا راد له وحقيقته الذي يعقب الشئ بالابطال.
3) المستراح: محل الاستراحة، أي: لا مفر عن دعوته.
4) الكينون والديموم مبالغة في الكائن والدائم.
5) تقدم أن حجابه هو نوريته وظلمانية خلقه. والطامح: المرتفع كالشامخ والبازخ.
6) أي: محل نظره واطلاعه على خلقه محل أعلى وأجل من كل محل، لأنه محل العظمة والجلال، أو أن موضعه أعلى وأجل من أن ينظر إليه بالحواس والابصار.
7) لأنه لما احتجب بنور عظمته لم يكن مشاركا للممكنات في صفاتها، فيكون واحدا حقيقيا، أو فارقها في جميع صفاتها، فوحدته