____________________
1) إنما أقحم لفظ التأويل لان سمعه تعالى ليس حقيقة بل مأوله بعلمه بالمسموعات.
2) لان معنى الخالق القادر على الخلق والايجاد، ولما لم يكن مصلحة في الايجاد قبل وقته لم يخلقه.
3) هي بالتشديد بمعنى الخلاقية.
4) أي: كيف لا يستحق هذه الأسماء في الأزل، والحال أن مذ الذي هي لابتداء الزمان لا تحد وجوده، فتغيب عن علمه شيئا. وبالجملة فهو تعالى ليس بزماني، فالأشياء كلها قبل وجودها وبعد وجودها حاضرة عنده، فقدرته عليها قبل الايجاد كقدرته عليها بعده.
5) لأنها لتقريب الماضي من الحال، وهو تعالى ليس زمانيا.
وقيل: المعنى أنه ليس في علمه تفاوت حتى تقربه من الظن إلى القطع، كما يقال: قد صار زيد يعلم الفقه.
6) لأنها لترجي الأمور المستقبلة الغايبة في الحال، أو المراد أنه ليس له شك في أمر حتى يقول لعل، ومن ثم ورد في الخبر: أن ما ورد في الكتاب العزيز من قوله لعل وعسى ونحوهما معناه التحقيق، عبر بها لئلا يطمع العباد في تلك الأمور.
7) كأن يقال: متى وجد؟ والفقرة التالية كالتأكيد له.
2) لان معنى الخالق القادر على الخلق والايجاد، ولما لم يكن مصلحة في الايجاد قبل وقته لم يخلقه.
3) هي بالتشديد بمعنى الخلاقية.
4) أي: كيف لا يستحق هذه الأسماء في الأزل، والحال أن مذ الذي هي لابتداء الزمان لا تحد وجوده، فتغيب عن علمه شيئا. وبالجملة فهو تعالى ليس بزماني، فالأشياء كلها قبل وجودها وبعد وجودها حاضرة عنده، فقدرته عليها قبل الايجاد كقدرته عليها بعده.
5) لأنها لتقريب الماضي من الحال، وهو تعالى ليس زمانيا.
وقيل: المعنى أنه ليس في علمه تفاوت حتى تقربه من الظن إلى القطع، كما يقال: قد صار زيد يعلم الفقه.
6) لأنها لترجي الأمور المستقبلة الغايبة في الحال، أو المراد أنه ليس له شك في أمر حتى يقول لعل، ومن ثم ورد في الخبر: أن ما ورد في الكتاب العزيز من قوله لعل وعسى ونحوهما معناه التحقيق، عبر بها لئلا يطمع العباد في تلك الأمور.
7) كأن يقال: متى وجد؟ والفقرة التالية كالتأكيد له.