باب 93 - إن الأعمال كلها تعرض على النبي والأئمة (ع) كل يوم. (1) باب 94 - إن الملائكة والروح ينزلون في ليلة القدر إلى الأرض ويخبرون الأئمة (ع) بجميع ما يكون في تلك السنة من قضاء وقدر وأنهم يعلمون كل عالم الأنبياء (ع).
باب 95 - إن النبي والأئمة (ع) لا يعلمون جميع علم الغيب وإنما يعلمون بعضه بإعلام الله إياهم، وإذا أرادوا أن يعلموا شيئا علموا.
باب 96 - إن الأئمة (ع) لم يفعلوا شيئا ولا يفعلون إلا بعهد من الله عز وجل وأمر منه لا يتجاوزونه.
باب 97 - (إن - خ ل) من ادعى الإمامة بغير حق وأنكر إمامة إمام الحق كفر. (2) باب 98 - أنه يجب على الرعية التسليم للأئمة (ع) والرد إليهم.
باب 99 - إن النبي والأئمة (ع) حجج الله على الإنس والجن وإن الجن يرجعون إليهم ويسئلونهم.
باب 100 - أنه ليس شئ من الحق في أيدي الناس إلا ما خرج من عند الأئمة (ع) وأن كل شئ لم يخرج من عندهم فهو باطل.
باب 101 - إن النبي والأئمة الاثني عشر (ع) أفضل من سائر المخلوقات من الأنبياء والأوصياء السابقين والملائكة وغيرهم، وإن الأنبياء أفضل من الملائكة.
باب 102 - إن الأئمة (ع) كلهم قائمون بأمر الله وإن الثاني عشر منهم هو القائم بالسيف بعد غيبته فيملأ الأرض عدلا ويظهر دين الله ويقتل أعداء الله. (3)