فكتب (عليه السلام): " اجعلوا ثوبا للصلاة. " الحديث. ونحوها رواية أخرى بهذا المضمون.
[3]
____________________
[1] في التهذيب والوسائل (1): " وإنما علاجنا " وقد يقال - كما مر - أنه لا دليل على كون السؤال في هذه الرواية عن الغلاف والأغماد، بل كان عن تصقيل السيوف بجلود الميتة حيث إنها كانت وسيلة للتصقيل وهو المراد بعمل السيوف.
ولكن الأستاذ الإمام " ره " جعل قوله: " نعمل السيوف " مصحفا عن قوله: " نغمد السيوف " بقرينة رواية القاسم الصيقل كما مر.
[2] الضمير في غيرها يحتمل أن يرجع إلى جلود الميتة، ويحتمل أن يرجع إلى البغال والحمير. ولكن الظاهر هو الأول كما لا يخفى.
[3] المقصود بها رواية قاسم الصيقل التي مرت. (2) وقد احتملنا اتحادهما وكون القاسم وأبي القاسم أحدهما مصحفا عن الآخر، فراجع ما مر في البحث عن الانتفاع بالميتة.
ولكن الأستاذ الإمام " ره " جعل قوله: " نعمل السيوف " مصحفا عن قوله: " نغمد السيوف " بقرينة رواية القاسم الصيقل كما مر.
[2] الضمير في غيرها يحتمل أن يرجع إلى جلود الميتة، ويحتمل أن يرجع إلى البغال والحمير. ولكن الظاهر هو الأول كما لا يخفى.
[3] المقصود بها رواية قاسم الصيقل التي مرت. (2) وقد احتملنا اتحادهما وكون القاسم وأبي القاسم أحدهما مصحفا عن الآخر، فراجع ما مر في البحث عن الانتفاع بالميتة.