____________________
الرواية الأولى [1] ذكر المصنف بعنوان الضابطة أربع روايات: رواية تحف العقول، وعبارة فقه الرضا، ورواية عن دعائم الإسلام، ورواية نبوية عامية:
فالرواية الأولى: ما في تحف العقول عن الصادق (عليه السلام)، وهي رواية طويلة جامعة رواها المصنف عن الوسائل والحدائق. ولكن المتن الموجود فيهما وكذا في المكاسب يختلف جدا عما في تحف العقول بحيث يتغير به المعنى في بعض الموارد. وكأنهما كانا بصدد تلخيص الرواية وتهذيبها، ولعله أخذ أحدهما من الآخر.
نعم في البحار وكذا في جامع أحاديث الشيعة روياها بتمامها، فراجع. (1) والأولى نقلها من نفس المصدر. ومن أراد ما في الكتابين فليراجع إليهما.
فالرواية الأولى: ما في تحف العقول عن الصادق (عليه السلام)، وهي رواية طويلة جامعة رواها المصنف عن الوسائل والحدائق. ولكن المتن الموجود فيهما وكذا في المكاسب يختلف جدا عما في تحف العقول بحيث يتغير به المعنى في بعض الموارد. وكأنهما كانا بصدد تلخيص الرواية وتهذيبها، ولعله أخذ أحدهما من الآخر.
نعم في البحار وكذا في جامع أحاديث الشيعة روياها بتمامها، فراجع. (1) والأولى نقلها من نفس المصدر. ومن أراد ما في الكتابين فليراجع إليهما.