العمائية عالم المثال ثم عالم التهيم ثم القلم الاعلى، فذلك - والله أعلم - باعتبار تقدمه في الجمعية (1) وكونه صورة حضرة العماء ومرتبة الانسان الكامل الذي به يتعين الأولية كالأخرية - لا بحسب الوجود - إذ بحسبه عالم التهيم (2) مع العقل الأول، وعالم المثال بعد عالم الأرواح (3).
(٩٤)