الشاهد الغائب، مرتين، فرب مبلغ هو أوعى من سامع). ونحوه في: 8 / 20 و: 9 / 212 وسنن النسائي: 5 / 206، ومسند أحمد: 1 / 83 و 437 و: 4 / 31، وكذا في: 5 / 37 و 39 و 183.
وفي ص 4 من مسند أحمد: 5 /: (ألا إن ربي داعي، وإنه سائلي هل بلغت عبادي، وأنا قائل له رب قد بلغتهم، ألا فليبلغ الشاهد منكم الغائب).
وفي ص 41 منه: (فلعل الغائب أن يكون أوعى له من الشاهد). وفي ص 45 منه: (ألا ليبلغ الشاهد الغائب، مرتين).
وفي ص 73 منه: (ثم قال ليبلغ الشاهد الغائب فإنه رب مبلغ أسعد من سامع. قال حميد قال الحسن حين بلغ هذه الكلمة: قد والله بلغوا أقواما كانوا أسعد به).
وفي 366 منه: (فليبلغ الشاهد الغائب. ولولا عزمة رسول الله (ص) ما حدثتكم).
وفي: 6 / 456 (فمن حضر مجلسي وسمع قولي فليبلغ الشاهد منكم الغائب).
وفي مجمع الزوائد: 1 / 139: (وعن عبادة بن الصامت أن رسول الله (ص) كان يقول إني محدثكم الحديث فليحدث الحاضر منكم الغائب. رواه الطبراني في الكبير ورجاله موثقون. وفيه: (فرفع يديه (ص) إلى السماء فقال: اللهم اشهد. ثم قال يا أيها الناس ليبلغ الشاهد منكم الغائب. (وقال الراوي): فأدنوا نبلغكم كما قال لنا رسول الله. رواه البزار ورجاله موثقون).
وفي كنز العمال: 10 / 224: (إني أحدثكم الحديث فليحدث الحاضر منكم الغائب. طب - عن عبادة بن الصامت).
وفي ص 229: إني أحدثكم بحديث فليحدث الحاضر منكم الغائب - الديلمي عن عبادة بن الصامت. نضر الله عبدا سمع مقالتي فوعاها ثم بلغها عني فرب حامل فقه غير فقيه ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه - حم، ه، ص - عن أنس، الخطيب عن أبي هريرة، طب عن عمير بن قتادة الليثي، طس عن سعد، الرافعي في تاريخه عن ابن عمر). انتهى. وقد أورد تحت الأرقام التي بعده نحو ثلاثين حديثا بألفاظ ما تقدم، أو مضمونها، أو ما يشهد لها.
* *