ثم ذكر ابن شبه عددا من موافقات الله تعالى لعمر، بعضها واضح الكذب، وبعضها محرف، وفي بعضها تخطئة صريحة للنبي صلى الله عليه وآله!
* * الأسئلة 1 - هل تقبل عقولكم أن يكون خير البشر وأفضل الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وآله بهذه الصفات التي تنسبها اليه هذه الروايات؟!
2 - هل تعتقدون أن النبي صلى الله عليه وآله يمكن أن يخطئ في الأمر بل في الأمور ويصيب عمر؟ ألا يلزم من ذلك أن عمر أفضل من النبي صلى الله عليه وآله وأولى بالنبوة؟!
3 - لو أن رواياتكم قالت إن الذي كان يصحح أخطاء النبي صلى الله عليه وآله شخص غير عمر، هل كنتم تسكتون عن هذ المنقصة لنبيكم صلى الله عليه وآله؟!
* *