لا إله إلا الله بالاخلاص دخل حصني فمن دخل حصني أمن من عذابي.
وفي رواية فلما مرت الراحلة فنادانا إلا بشروطها وأنا من شروطها، قيل من شروطها الاقرار بأنه مفترض الطاعة.
وفي أنساب السمعاني توفي الرضا رضي الله عنه سنة ثلاث ومأتين وقد سم في ماء الرمان.
ومنهم العلامة البدخشي في (مفتاح النجا) (ص 179 مخطوط) نقل الحديث عن (تاريخ نيشابور) بتغيير بعض عبائر مقدمة الحديث بما لا يهم ذكره، ثم نقل كلام القشيري بعين ما تقدم عنه.
ومنهم المحقق المؤرخ المعاصر بهجت أفندي في (تاريخ آل محمد صلى الله عليه وآله) (ص 190 ط مطبعة آفتاب) روى الحديث بعين ما تقدم عن (فصل الخطاب) بترجمته الفارسية.
ومنهم العلامة الشبلنجي في (نور الأبصار) (ص 143 ط مصر) نقل الحديث عن (تاريخ نيشابور) بعين ما تقدم عن (شرح الجامع الصغير) إلى قوله: قال الأستاذ أبو القاسم. ثم قال: قال أحمد رضي الله عنه: لو قرء هذا الاسناد على مجنون لأفاق من جنونه.
ومنهم العلامة الزبيدي الحنفي في (الإتحاف) (ج 3 ص 147 ط الميمنية بمصر) قال:
قلت: هذا الحديث قد وقع لي في مسلسلات شيخ شيوخنا أبي عبد الله محمد بن أحمد بن سعيد الحنفي المكي فيما قرئته على شيخي الإمام رضي الدين عبد الخالق ابن أبي بكر المزجاجي الحنفي مدينة زبيد في شهور سنة 1162 قال: حدثنا به أبو عبد الله المكي المذكور قراءة عليه، أخبرنا الحسن بن علي بن يحيى المكي إلى أن قال: