وذكر في أوله: أعلمك ثلاثا من خير لك من مال كثير.
ورواه في (الفصول المهمة) (ص 205 ط الغري).
ورواه محمد بن طلحة الشافعي في (مطالب السؤول) (ص 81 ط طهران) وكذا ابن الجوزي في (التذكرة) (ص 352 ط الغري). وفي (صفة الصفوة) (ج 2 ص 168 ط دار الودعي بحلب).
ورواه ابن الأثير في (المختار في مناقب الأخيار) (ص 17 نسخة مكتبة الظاهرية بدمشق) لكنه سقط من النسخة قوله: فإن الله قال في كتابه لئن شكرتم إلى قوله: فأكثر الاستغفار.
وقال ابن حازم: كنت عند جعفر بن محمد إذ جاء آذنه فقال: سفيان الثوري بالباب فقال: أئذن له فدخل فقال جعفر: يا سفيان إنك رجل يطلبك السلطان وأنا ألقى السلطان قم فاخرج من غير مطرود فقال سفيان: حدثني حتى أسمع وأقوم فقال جعفر: حدثني أبي عن جدي أن رسول الله (ص) قال: من أنعم الله عليه نعمة فليحمد الله، ومن استبطأ الرزق فليستغفر الله، ومن حزنه أمر فليقل لا حول ولا قوة إلا بالله. فلما قام سفيان قال جعفر: خذها يا سفيان ثلاث أي ثلاث.
ومن كلامه (ع) إياكم والخصومة في الدين فإنها تشغل القلب وتورث النفاق - رواه ابن الأثير الجزري في (المختار) (ص 18 نسخة الظاهرية بدمشق).
ورواه في (التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة) (ج 1 ص 410 ط أسعد دار بزوني).
ورواه في (المشرع الروي) (ج 1 ص 35 ط الشرفية بمصر).