(مسألة): العامل أمين، فلا يضمن التلف ما لم يفرط أو يتعدى.
(مسألة): عقد الشركة من العقود الجائزة (5) فيجوز لكل من الشريكين فسخه، لا بمعنى أن يكون الفسخ موجبا للانفساخ من الأول أو من حينه بحيث تبطل الشركة (6) إذ هي باقية (7) ما لم تحصل القسمة،
____________________
(1) مع عدم التعارف وكذا حال السفر فالموارد مختلفة. (الإمام الخميني).
(2) لو أجاز الشريك معاملة شريكه المتعدي فلا ضمان في الخسارة وإلا بطلت المعاملة في حصته ويرجع بعين ماله أو ببدله. (الخوئي).
(3) مع فرض كونه مطلقا. (الگلپايگاني).
(4) لا يترك. (الخوانساري).
(5) قد مر الكلام فيه آنفا. (الإصفهاني).
(6) الظاهر بطلان عقد الشركة وبقاء الشركة الناشئة من الامتزاج ففي مثل مزج اللوز باللوز والجوز بمثله والدراهم والدنانير بمثلهما ينفسخ العقد ويرجع كل مال إلى صاحبه فيتخلص فيه بالتصالح كما قبل العقد لو حصل الامتزاج.
(الإمام الخميني).
* الشركة في المال ليست من آثار العقد حتى تبطل بالانفساخ بل هي من آثار المزج ولا ترتفع إلا بالقسمة وما جاء من قبل العقد من التعهد بلوازم التجارة والإذن في التصرف فيرتفع بانفساخ العقد. (الگلپايگاني).
(2) لو أجاز الشريك معاملة شريكه المتعدي فلا ضمان في الخسارة وإلا بطلت المعاملة في حصته ويرجع بعين ماله أو ببدله. (الخوئي).
(3) مع فرض كونه مطلقا. (الگلپايگاني).
(4) لا يترك. (الخوانساري).
(5) قد مر الكلام فيه آنفا. (الإصفهاني).
(6) الظاهر بطلان عقد الشركة وبقاء الشركة الناشئة من الامتزاج ففي مثل مزج اللوز باللوز والجوز بمثله والدراهم والدنانير بمثلهما ينفسخ العقد ويرجع كل مال إلى صاحبه فيتخلص فيه بالتصالح كما قبل العقد لو حصل الامتزاج.
(الإمام الخميني).
* الشركة في المال ليست من آثار العقد حتى تبطل بالانفساخ بل هي من آثار المزج ولا ترتفع إلا بالقسمة وما جاء من قبل العقد من التعهد بلوازم التجارة والإذن في التصرف فيرتفع بانفساخ العقد. (الگلپايگاني).