طويلا وساره كثيرا ثم قبض في يومه ذلك.
ومنهم العلامة محب الدين الطبري في (الرياض النضرة) (ج 2 ص 180 ط محمد أمين الخانجي بمصر):
روى الحديث فيه أيضا بعين ما تقدم عن (المسند).
ومنهم العلامة المذكور في (ذخائر العقبى) (ص 72 ط مكتبة القدسي بمصر) روى الحديث بعين ما تقدم عن (المسند).
ومنهم العلامة عبد الله الشافعي في (المناقب) (ص 77 مخطوط) روى الحديث بعين ما تقدم عن (المسند) ثم ذكر أن حديث أحمد حديث لم يطعن فيه أحد من العلماء.
ومنهم العلامة الهيثمي في (مجمع الزوائد) (ج 9 ص 112 ط مكتبة القدسي بالقاهرة):
روى الحديث عن أحمد بعين ما تقدم عن (المسند).
وروى أيضا عن أبي يعلي، ثم قال: إلا أنه قال فيه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قبض في بيت عائشة، والطبراني باختصار ورجالهم رجال الصحيح.
ومنهم العلامة الآمرتسري في (أرجح المطالب) (ص 594 ط لاهور) روى الحديث من طريق أحمد عن أم سلمة بعين ما تقدم عنه في (المسند).
الباب الثالث والأربعون بعد المأة في تخلف النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن القوم لأجل علي عليه السلام رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم العلامة ابن عبد البر في (الاستيعاب) (ج 2 ص 461 ط حيدر آباد الدكن)