أخرج الحافظ أبو بكر محمد بن عبد الله الشافعي البغدادي البزاز في الغيلانيات، وأبو نعيم في (فضائل الصحابة) وابن عساكر عن عمر، فذكر الحديث بعين ما تقدم عن (ذخائر العقبى).
ومنهم العلامة الآمرتسري في (أرجح المطالب) (ص 658 ط لاهور):
قال:
عن ابن عمر الخطاب رضي الله عنه، قال: لما طعن أبي وأمر بالشورى دخلت عليه أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها، قالت: يا أبت إن الناس يزعمون أن هؤلاء الستة ليسوا يرضى بعلي قال: أسندوني، فقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي: يا علي مد يدك في يدي تدخل معي يوم القيامة حيث أدخل، أخرجه الطبراني في (الكبير)، وأبو بكر الشافعي، وأبو الحسن بن بشير في (فرائده)، وابن عساكر الديلمي.
الباب الثامن والعشرون بعد المأة في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأقاتلن العمالقة أو علي بإملاء جبرئيل.
رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم الحاكم النيسابوري في (المستدرك) (ج 3 ص 126 ط حيدر آباد الدكن) قال:
حدثنا أبو سعيد أحمد بن يعقوب الثقفي، ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان، ثنا إبراهيم بن إسماعيل بن يحيى بن سلمة بن كهيل، حدثني أبي عن أبيه، عن