روى الحديث بعين ما تقدم عن (صحيح الترمذي).
ومنهم العلامة الشيخ محمد بن درويش الحوت البيروتي في (أسنى المطالب).
روى الحديث بعين ما تقدم عن (صحيح الترمذي).
ومنهم العلامة السيد محمد مرتضى الحسيني الزبيدي في (تاج العروس) (ج 10 ص 358 في مادة (نجو)) روى الحديث بعين ما تقدم عن (صحيح الترمذي).
ومنهم العلامة القندوزي في (ينابيع المودة) (ص 58 ط اسلامبول) قال:
أحمد في مسنده، بسنده عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، قال: دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا في غزوة الطائف فانتجاه وأطال نجواه حتى كره قوم من أصحابه ذلك. فقال قائل منهم: لقد أطال نجوى ابن عمه، فبلغه ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم:
إن قائلا قال: لقد أطال اليوم نجوى ابن عمه، أما إني ما انتجيته ولكن الله انتجاه.
وقال: وفي المناقب عن الأعمش، عن سالم بن أبي الجعد، عن أبي ذر رضي الله عنه، قال: إن عليا عليه السلام قال لأهل الشورى: أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ناجاني يوم الطائف فأطال ذلك، فقال بعضكم: يا رسول الله إنك انتجيت دوننا، فقال:
ما انتجيته بل الله عز وجل انتجاه قالوا: نعم.
قال: وعن الترمذي فذكر ما تقدم من حديثه في (صحيحه).
ثم قال: أيضا في المشكاة حديث النجوى مسطور.
ومنهم العلامة أمان الله الدهلوي في (تجهيز الجيش) (ص 374) روى الحديث بعين ما تقدم عن (صحيح الترمذي) ومنهم العلامة الورديفي الخيراني في (سعد الشموس والأقمار) (ص 210 ط التقدم العلمية بالقاهرة سنة 1330).