جامع البيان - إبن جرير الطبري - ج ٢٧ - الصفحة ٢٨٧
أفضل من الأخرى، كانت النفقة والقتال من قبل الفتح فتح مكة أفضل من النفقة والقتال بعد ذلك.
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، في قوله: من قبل الفتح قال: فتح مكة.
26017 - حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: أخبرني عبد الله بن عياش، قال: قال زيد بن أسلم في هذه الآية لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح قال: فتح مكة.
وقال آخرون: عني بالفتح في هذا الموضع: صلح الحديبية. ذكر من قال ذلك:
26018 - حدثني إسحاق بن شاهين، قال: ثنا خالد بن عبد الله، عن داود، عن عامر، قال: فصل ما بين الهجرتين فتح الحديبية، يقول تعالى ذكره: لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل... الآية.
26019 - حدثني حميد بن مسعدة، قال: ثنا بشر بن المفضل، قال: ثنا داود، عن عامر، في هذه الآية، قوله: لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل قال: فتح الحديبية، قال: فصل ما بين العمرتين فتح الحديبية.
26020 - حدثني ابن المثنى، قال: ثنا عبد الوهاب، قال: ثنا داود، عن عامر، قال: فصل ما بين الهجرتين فتح الحديبية. وأنزلت لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح... إلى والله بما تعملون خبير فقالوا: يا رسول الله فتح هو؟ قال: نعم عظيم.
حدثنا ابن المثنى، قال: ثنا عبد الأعلى، قال: ثنا داود، عن عامر، قال: فصل ما بين الهجرتين فتح الحديبية، ثم تلا هنا الآية لا يستوي منكم... الآية.
26021 - حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: أخبرني هشام بن سعد، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال لنا رسول الله (ص) عام الحديبية: يوشك أن يأتي قوم تحقرون أعمالكم مع أعمالهم، قلنا: من هم يا رسول الله، أقريش هم؟ قال: لا، ولكن أهل اليمن أرق أفئدة وألين قلوبا، فقلنا: هم خير منا يا رسول الله، فقال: لو كان لأحدهم جبل من ذهب فأنفقه ما أدرك مد أحدكم ولا نصيفه،
(٢٨٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 سورة الذاريات قالوا كذلك قال ربك 3
2 قال فما خطبكم أيها المرسلون 3
3 قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين 3
4 لنرسل عليهم حجارة من طين 3
5 مسومة عند ربك للمسرفين 3
6 فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين 3
7 فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين 4
8 وتركنا فيها آية للذين يخافون 4
9 وفي موسى إذا أرسلناه إلى فرعون 4
10 فتولى بركنه وقال ساحر 4
11 فأخذناه وجنوده فنبذناهم 6
12 وفي عاد إذ أرسلنا عليهم 6
13 ما تذر من شئ أتت عليه 6
14 وفي ثمود إذ قيل لهم تمتعوا 9
15 فعتوا عن أمر ربهم 9
16 فما استطاعوا من قيام 9
17 وقوم نوح من قبل 9
18 والسماء بنيناها بأيد 11
19 والأرض فرشناها 11
20 ومن كل شئ خلقنا زوجين 12
21 ففروا إلى الله إني لكم 13
22 ولا تجعلوا مع الله إلها آخر 13
23 كذلك ما أتى الذين من قبلهم 13
24 أتواصوا به بل هم قوم طاغون 13
25 فتول عنهم فما أنت بملوم 14
26 وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين 14
27 وما خلقت الجن والانس 16
28 ما أريد منهم من رزق 16
29 إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين 17
30 فويل للذين كفروا من يومهم 20
31 سورة الطور والطور 21
32 وكتاب مسطور 21
33 في رق منشور 21
34 والبيت المعمور 21
35 والسقف المرفوع 21
36 والبحر المسجور 21
37 إن عذاب ربك لواقع 21
38 ما له من دافع 21
39 يوم تمور السماء مورا 28
40 وتسير الجبال سيرا 28
41 فويل يومئذ للمكذبين 30
42 الذين هم في خوض يلعبون 30
43 يوم يدعون إلى نار جنهم 30
44 هذه النار التي كنتم بها تكذبون 30
45 أفسحر هذا أم أنتم لا تبصرون 30
46 اصلوها فاصبروا أو لا 31
47 إن المتقين في جنات النعيم 32
48 فاكهين بما آتاهم ربهم 32
49 كلوا واشربوا هنيئا 32
50 متكئين على سرر مصفوفة 32
51 والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم 33
52 وأمددناهم بفاكهة ولحم 38
53 يتنازعون فيها كأسا لا لغو فيها 38
54 ويطوف عليهم غلمان لهم 40
55 وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون 40
56 قالوا إنا كنا من قبل في أهلنا مشفقين 40
57 فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم 40
58 إنا كنا من قبل ندعوه 40
59 فذكر فما أنت بنعمة ربك بكاهن 41
60 أم يقولون شاعر نتربص به 41
61 قل تربصوا فإني معكم من المتربصين 41
62 أم تأمرهم أحلامهم بهذا 43
63 أم يقولون تقوله بل لا يؤمنون 43
64 فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين 43
65 أم خلقوا من غير شئ؟ 44
66 أم خلقوا السماوات والأرض؟ 44
67 أم عندهم خزائن رحمة ربك؟ 45
68 أم لهم سلم يستمعون فيه 45
69 أم له البنات ولكم البنون 46
70 أم تسألهم أجرا فهم من مغرم مثقلون 46
71 أم عندهم الغيب فهم يكتبون 46
72 أم يريدون كيدا فالذين كفروا 47
73 أم لهم إله غير الله 47
74 وإن يروا كسفا من السماء 47
75 فذرهم حتى يلاقوا يومهم 47
76 يوم لا يغني عنهم كيدهم شيئا 49
77 وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك 49
78 واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا 50
79 ومن الليل فسبحه وإدبار النجوم 50
80 سورة النجم والنجم إذا هوى 54
81 ما ضل صاحبكم وما غوى 54
82 وما ينطق عن الهوي 56
83 إن هو إلا وحي يوحي 56
84 علمه شديد القوى 56
85 ذو مرة فاستوى 56
86 وهو بالأفق الاعلى 56
87 ثم دنا فتدلى 59
88 فكان قاب قوسين أو أدنى 59
89 فأوحى إلى عبده ما أوحى 59
90 ما كذب الفؤاد ما رأى 59
91 أفتمارونه على ما يرى 66
92 ولقد رآه نزلة أخرى 66
93 عندها جنة المأوى 66
94 إذ يغشى السدرة ما يغشى 66
95 ما زاغ البصر وما طغى 76
96 لقد رأى من آيات ربه الكبرى 76
97 أفرأيتم اللات والعزى 77
98 ومناة الثالثة الأخرى 77
99 ألكم الذكر وله الأنثى 77
100 تلك إذا قسمة ضيزى 77
101 إن هي إلا أسماء سميتموها 81
102 أم للانسان ما تمنى 82
103 فلله الآخرة والأولى 82
104 وكم من ملك في السماوات 82
105 إن الذين لا يؤمنون بالآخرة 83
106 وما لهم به من علم إن يتبعون إلا الظن 83
107 فأعرض عمن تولى عن ذكرنا 83
108 ذلك مبلغهم من العلم 84
109 ولله ما في السماوات وما في الأرض 84
110 الذين يجتنون كبائر الاثم والفواحش 84
111 أفرأيت الذي تولى 92
112 وأعطى قليلا أكدى 92
113 أعنده علم الغيب فهو يرى 92
114 أم لم ينبأ بما في صحف موسى 92
115 وإبراهيم الذي وفى 92
116 ألا تزر وازرة وزر أخرى 92
117 وأن ليس للانسان إلا ما سعى 92
118 وأن سعيه سوف يرى 98
119 ثم يجزاه الجزاء الأوفى 98
120 وأن إلى ربك المنتهى 98
121 وأنه هو أضحك وأبكى 98
122 وأنه هو أمات وأحيا 98
123 وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى 98
124 من نطفة إذا تمنى 98
125 وأن عليه النشأة الأخرى 98
126 وأنه هو أغنى وأقنى 99
127 وأنه هو رب الشعرى 99
128 وأنه أهلك عادا الأولى 99
129 وثمود فما أبقى 99
130 وقوم نوح من قبل 103
131 والمؤتفكة أهوى 103
132 فغشاها ما غشى 103
133 فبأي آلاء ربك تتمارى 105
134 هذا نذير من النذر الأولى 105
135 أزفت الآزفة 105
136 ليس لها من دون الله كاشفة 105
137 أفمن هذا الحديث تعجبون 107
138 وتضحكون ولا تبكون 107
139 وأنتم سامدون 107
140 فاسجدوا لله واعبدوا 107
141 سورة القمر اقتربت الساعة وانشق القمر 111
142 وإن يروا آية يعرضوا 111
143 وكذبوا واتبعوا أهواءهم 117
144 ولقد جاءهم من الانباء ما فيه مزدجر 117
145 حكمة بالغة فما تغني النذر 117
146 فتول عنهم يوم يدع الداع 119
147 خشعا أبصارهم يخرجون من الأجداث 119
148 مهطعين إلى الداع يقول الكافرون 119
149 كذبت قبلهم قوم نوح فكذبوا عبدنا 121
150 فدعا ربه أنه مغلوب فانتصر 121
151 ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر 122
152 وفجرنا الأرض عيونا 122
153 وحملناه على ذات ألواح ودسر 123
154 تجري بأعيننا 123
155 ولقد تركناها آية فهل من مدكر 126
156 فكيف كان عذابي ونذر 126
157 ولقد يسرنا القرآن للذكر 126
158 كذبت عاد فكيف كان عذابي 128
159 إنا أرسلنا عليهم ريحا 128
160 ننزع الناس كأنهم 128
161 فكيف كان عذابي ونذر 128
162 ولقد يسرنا القرآن للذكر 132
163 كذبت ثمود بالنذر 132
164 فقالوا أبشرا منا واحدا 132
165 أءلقى الذكر عليه 133
166 سيعلمون غدا من الكذاب الأشر 133
167 إنا مرسلوا الناقة فتنة 133
168 ونبئهم أن الماء قسمة بينهم 133
169 فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر 134
170 فكيف كان عذابي وندر 134
171 إنا أرسلنا عليهم صيحة واحدة 134
172 ولقد يسرنا القرآن للذكر 137
173 كذبت قوم لوط 137
174 إنا أرسلنا عليهم حاصبا 137
175 نعمة من عندنا 137
176 ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا بالنذر 137
177 ولقد راودوه عن ضيفه 137
178 ولقد صبحهم بكرة عذاب مستقر 139
179 فذوقوا عذابي ونذر 139
180 ولقد يسرنا القرآن للذكر 139
181 ولقد جاء آل فرعون النذر 140
182 كذبوا بآياتنا كلها فأخذناهم 140
183 أكفاركم خير من أولئكم 141
184 أم يقولون نحن جميع منتصر 141
185 سيهزم الجمع ويولون الدبر 141
186 بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر 143
187 إن المجرمين في ضلال وسعر 143
188 يوم يسحبون في النار على وجوههم 143
189 إنا كل شئ خلقناه بقدر 143
190 وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر 146
191 ولقد أهلكنا أشياعكم فهل من مدكر 146
192 وكل شئ فعلوه في الزبر 146
193 إن المتقين في جنات ونهر 147
194 في مقعد صدق عند مليك مقتدر 147
195 سورة الرحمن الرحمن 149
196 علم القرآن 149
197 خلق الانسان 149
198 علمه البيان 149
199 الشمس والقمر بحسبان 149
200 والنجم والشجر يسجدان 152
201 والسماء رفعها ووضع الميزان 152
202 ألا تطغوا في الميزان 152
203 وأقيموا الوزن بالقسط 152
204 والأرض وضعها للأنام 156
205 فيها فاكهة والنخل ذات الأكمام 156
206 والحب ذو العصف والريحان 156
207 فبأي آلاء ربكما تكذبان 161
208 خلق الانسان من صلصال كالفخار 161
209 وخلق الجان من مارج من نار 161
210 فبأي آلاء ربكما تكذبان 161
211 رب المشرقين ورب المغربين 166
212 فبأي آلاء ربكما تكذبان 166
213 مرج البحرين يلتقيان 166
214 بينهما برزخ لا يبغيان 166
215 فبأي آلاء ربكما تكذبان 166
216 يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان 170
217 فبأي آلاء ربكما تكذبان 170
218 وله الجوار المنشئات في البحر كالاعلام 170
219 فبأي آلاء ربكما تكذبان 170
220 كل من عليها فان 174
221 ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرم 174
222 فبأي آلاء ربكما تكذبان 174
223 يسئله من في السماوات والأرض 174
224 فبأي آلاء ربكما تكذبان 174
225 سنفرغ لكم أيها الثقلان 176
226 فبأي آلاء ربكما تكذبان 176
227 يا معشر الجن والانس 176
228 فبأي آلاء ربكما تكذبان 176
229 يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس 180
230 فبأي آلاء ربكما تكذبان 180
231 فإذا انشقت السماء فكانت وردة 180
232 فبأي آلاء ربكما تكذبان 180
233 فيومئذ لا يسئل عن ذنبه إنسان ولا جان 185
234 فبأي آلاء ربكما تكذبان 185
235 يعرف المجرمون بسيماهم 185
236 فبأي آلاء ربكما تكذبان 185
237 هذه جهنم التي يكذب بها المجرمون 186
238 يطوفون بينها وبين حميم آن 186
239 فبأي آلاء ربكما تكذبان 186
240 ولمن خاف مقام ربه جنتان 188
241 فبأي آلاء ربكما تكذبان 188
242 ذواتا أفنان 188
243 فبأي آلاء ربكما تكذبان 192
244 فيهما عينان تجريان 192
245 فبأي آلاء ربكما تكذبان 192
246 فيهما من كل فاكهة زوجان 192
247 فبأي آلاء ربكما تكذبان 192
248 متكئين على فرش 193
249 فبأي آلاء ربكما تكذبان 193
250 فيهن قاصرات الطرف 194
251 فبأي آلاء ربكما تكذبان 194
252 كأنهن الياقوت والمرجان 196
253 فبأي آلاء ربكما تكذبان 196
254 هل جزاء الاحسان إلا الاحسان 196
255 فبأي آلاء ربكما تكذبان 196
256 ومن دونهما جنتان 199
257 فبأي آلاء ربكما تكذبان 199
258 مدهامتان 199
259 فبأي آلاء ربكما تكذبان 199
260 فيهما عينان نضاختان 199
261 فبأي آلاء ربكما تكذبان 199
262 فيهما فاكهة ونخل ورمان 203
263 فبأي آلاء ربكما تكذبان 203
264 فيهن خيرات حسان 203
265 فبأي آلاء ربكما تكذبان 203
266 حور مقصورات في الخيام 205
267 فبأي آلاء ربكما تكذبان 205
268 لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان 205
269 فبأي آلاء ربكما تكذبان 205
270 متكئين على رفرف خضر 211
271 فبأي آلاء ربكما تكذبان 211
272 تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام 211
273 سورة الواقعة إذا وقعت الواقعة 215
274 ليس لوقعتها كاذبة 215
275 خافضة رافعة 215
276 إذا رجت الأرض رجا 215
277 وبست الجبال بسا 215
278 فكانت هباء منبثا 215
279 وكنتم أزواجا ثلاثة 219
280 فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة 219
281 وأصحاب المشئمة ما أصحاب المشئمة 219
282 والسابقون والسابقون 219
283 أولئك المقربون 219
284 في جنات النعيم 219
285 ثلة من الأولين 223
286 وقليل من الآخرين 223
287 على سرر موضونة 223
288 يطوف عليهم ولدان مخلدون 223
289 بأكواب وأباريق وكأس من معين 223
290 لا يصدعون عنها ولا ينزفون 223
291 وفاكهة مما يتخيرون 223
292 ولحم طير مما يشتهون 223
293 وحور عين 229
294 كأمثال اللؤلؤ المكنون 229
295 لا يسمعون فيها لغوا ولا تأثيما 229
296 جزاء بما كانوا يعملون 229
297 إلا قيلا سلاما سلاما 229
298 وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين 232
299 في سدر مخضود 232
300 وطلح منضود 232
301 وظل ممدود 232
302 وماء مسكوب 232
303 وفاكهة كثيرة 240
304 لا مقطوعة ولا ممنوعة 240
305 وفرش مرفوعة 240
306 إنا أنشأناهن إنشاءا 240
307 فجعلناهن أبكارا 240
308 عربا أترابا 240
309 لأصحاب اليمين 240
310 ثلة من الأولين 246
311 وثلة من الآخرين 246
312 وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال 246
313 في سموم وحميم 246
314 وظل من يحموم 246
315 لا بارد ولا كريم 246
316 إنهم كانوا قبل ذلك مترفين 246
317 وكانوا يصرون على الحنث العظيم 246
318 وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما 252
319 أو آباؤنا الأولون 252
320 قل إن الأولين والآخرين 252
321 لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم 252
322 ثم إنكم أيها الضالون المكذبون 253
323 لآكلون من شجر من زقوم 253
324 فمالئون منها البطون 253
325 فشاربون عليه من الحميم 253
326 فشاربون شرب الهيم 253
327 هذا نزلهم يوم الدين 253
328 نحن خلقناكم فلو لا تصدقون 253
329 أفرأيتم ما تمنون 256
330 أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون 256
331 نحن قدرنا بينكم الموت 256
332 على أن نبدل أمثالكم 256
333 على أن نبدل أمثالكم 256
334 ولقد علمتم النشأة الأولى فلولا تذكرون 257
335 أفرأيتم ما تحرثون 257
336 أأنتم ما تحرثون 257
337 لو نشاء لجعلناه حطاما فظلتم تفكهون 258
338 إنا لمغرمون 258
339 بل نحن محرومون 258
340 أفرأيتم الماء الذي تشربون 261
341 أأنتم أنزلتموه من المزن 261
342 لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون 261
343 أفرأيتم النار التي تورون 262
344 أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون 262
345 نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين 262
346 فسبح باسم ربك العظيم 264
347 فلا أقسم بمواقع النجوم 264
348 وإنه لقسم لو تعلمون عظيم 264
349 إنه لقرآن كريم 264
350 في كتاب مكنون 264
351 لا يمسه إلا المطهرون 264
352 تنزيل من رب العالمين 264
353 أفبهذا الحديث أنتم مدهنون 269
354 وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون 269
355 فلو لا إذا بلغت الحلقوم 269
356 وأنتم حينئذ منظرون 269
357 ونحن أقرب إليكم منكم ولكن لا تبصرون 269
358 فلولا إن كنتم غير مدينين 273
359 ترجعونها إن كنتم صادقين 273
360 فأما إن كان من المقربين 273
361 فروح وريحان وجنة نعيم 273
362 وأما إن كان من أصحاب اليمين 277
363 فسلام لك من أصحاب اليمين 277
364 وأما إن كان من المكذبين الضالين 277
365 فنزل من حميم 277
366 وتصلية جحيم 277
367 إن هذا لهو حق اليقين 278
368 فسبح باسم ربك الظيم 278
369 سورة الحديد سبح لله ما في السماوات والأرض 280
370 له ملك السماوات والأرض 280
371 هو الأول والاخر والظاهر والباطن 281
372 هو الذي خلق السماوات والأرض 281
373 له ملك السماوات والأرض 281
374 يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل 283
375 آمنوا بالله ورسوله وأنفقوا مما جعلكم 283
376 وأما لكم لا يؤمنون بالله والرسول 284
377 هو الذي ينزل على عبده آيات 285
378 وما لكم ألا تنفقوا في سبيل الله 286
379 من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا 289
380 يوم ترى المؤمنين والمؤمنات 289
381 يوم يقول المنافقون والمنافقات 291
382 ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى 291
383 فاليوم لا يؤخذ منكم فدية 295
384 ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم 296
385 اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها 298
386 إن المصدقين والمصدقات 298
387 والذين آمنوا بالله ورسوله 299
388 اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو 301
389 سابقوا إلى مغفرة من ربكم 302
390 ما أصاب من مصيبة في الأرض 303
391 لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا 304
392 الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل 306
393 لقد أرسلنا رسلنا بالبينات 307
394 ولقد أرسلنا نوحا وإبراهيم 308
395 ثم قفينا على آثارهم برسلنا 313
396 يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله 313
397 لئلا يعلم أهل الكتاب ألا يقدرون 318