بالعبارة عنه، فقال بعضهم: غافلون. وقال بعضهم: مغنون. وقال بعضهم: مبرطمون.
ذكر من قال ذلك:
25281 - حدثنا محمد بن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قتادة، عن عكرمة، عن ابن عباس، قوله: سامدون قال: هو الغناء، كانوا إذا سمعوا القرآن تغنوا ولعبوا، وهي لغة أهل اليمن، قال اليماني: اسمد.
حدثني علي، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن علي، عن ابن عباس، قوله: سامدون يقول: لاهون.
حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: وأنتم سامدون يقول: لاهون.
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن بن مهدي، قال: ثنا سفيان، عن أبيه، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: هي يمانية اسمد تغن لنا.
حدثنا أبو كريب، قال: ثنا الأشجعي، عن سفيان، عن أبيه، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: هو الغناء، وهي يمانية، يقولون: اسمد لنا: تغن لنا.
25282 - قال: ثنا عبيد الله الأشجعي، عن سفيان، عن حكيم بن الديلم، عن الضحاك، عن ابن عباس وأنتم سامدون قال: كانوا يمرون على النبي (ص) شامخين، ألم تروا إلى الفحل في الإبل عطنا شامخا.
25283 - حدثنا ابن بشار، قال: ثنا ابن أبي عدي، عن سعيد، عن قتادة، عن الحسن، في قوله: وأنتم سامدون قال: غافلون.
25284 - حدثنا أبو كريب، قال: ثنا ابن عيينة، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد وأنتم سامدون قال: كانوا يمرون على النبي (ص) غضابا مبرطمين. وقال عكرمة: هو الغناء بالحميرية.