534 [(إن الله عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسئ النهار، وبالنهار ليتوب مسئ الليل حتى تطلع الشمس من مغربها) *] 534 المصادر:
*: الطيالسي: ص 66 ح 490 حدثنا يونس قال: حدثنا أبو داود قال: حدثنا شعبة عن عمرو بن مرة، سمع أبا عبيدة يحدث، عن أبي موسى الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
*: عبد الرزاق: ج 1 ص 204 ح 793 عبد الرزاق، عن معمر، عن عاصم بن أبي النجود، عن زر بن حبيش قال: أتيت صفوان بن عسال المرادي فقال: ما حاجتك؟ قال قلت: جئت أبتغي العلم، قال: فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ". إن بالمغرب بابا مفتوحا، مسيرته سبعين سنة لا تغلق حتى تطلع الشمس من نحوه ".
وفي: ص 205 ح 795 كما في سابقه، بتفاوت يسير عبد الرزاق، عن ابن عيينة، عن عاصم، عن زر بن حبيش قال: أتيت صفوان: وفيه " إن من قبل المغرب لبابا مسيرة عرضه سبعين سنة، فتحه الله للتوبة يوم خلق السماوات والأرض لا يغلقه حتى تطلع الشمس من نحوه ".
وفي: ج 11 ص 384 ح 20810 أخبرنا عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر، عن أبي إسحاق، عن وهب بن جابر الحيواني قال: كنت عند عبد الله بن عمرو بن العاص، فقدم عليه قهرمان من الشام، وقد بقيت ليلة من رمضان فقال له عبد الله: هل تركت عند أهلي ما يكفيهم؟ قال: قد تركت عندهم نفقة، فقال عبد الله: عزمت عليك لما رجعت وتركت لهم ما يكفيهم، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " كفى إثما أن يضيع الرجل من يقوت " قال ثم أنشأ يحدثنا قال: " إن الشمس إذا غربت سلمت وسجدت واستأذنت، فيؤذن لها، حتى إذا كان يوما غربت، فسلمت، وسجدت واستأذنت فلا يؤذن لها، فتقول: أي رب إن المسير بعيد وإني لا يؤذن لي لابلغ، قال فتحبس ما شاء الله ثم يقال لها: اطلعي من حيث غربت، قال فمن يومئذ إلى يوم القيامة (لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل) قال وذكر يأجوج ومأجوج قال: ما يموت الرجل منهم حتى يولد له من صلبه ألف، وإن من ورائهم ثلاث أمم، ما يعلم عدتهم إلا الله، مسك وتأويل وتأويس ".
*: ابن حماد: ص 184 كما في رواية عبد الرزاق الثالثة، بتفاوت يسير، عن عبد الرزاق، وابن ثور.
وفيها: بسند آخر، عن عبد الله بن عمر قال " يبقى الناس بعد طلوع الشمس من مغربها عشرين ومائة سنة ".