هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يخلين (كذا ولعله يجيش) الروم على وال من عترتي، اسمه يواطئ اسمي، فيقتتلون بمكان يقال له العماق، فيقتتلون، فيقتل من المسلمين الثلث، أو نحو ذلك، ثم يقتتلون يوما آخر، فيقتل من المسلمين نحو ذلك، ثم يقتتلون اليوم الثالث، فيكون على الروم، فلا يزالون حتى يفتتحوا القسطنطينية، فبينما هم يقتسمون فيها بالأترسة إذ أتاهم الصارخ أن الدجال قد خلفكم في ذراريكم ".
*: الفتاوى الحديثية: 29 كما في عرف السيوطي بتفاوت، عن الخطيب، وفيه ". يحبس الروم فيقبلون. فيقتل من المسلمين آلاف ".
*: برهان المتقي: ص 156 ب 8 ح 5 عن عرف السيوطي، وفيه " تخنس الروم، تغدر على وال ".
*: كنز العمال: ج 14 ص 585 ح 39656 كما في عرف السيوطي، بتفاوت يسير، عن الخطيب، وفيه " يحبس الروم ".
*: الإذاعة: ص 121 كما في عرف السيوطي، عن الخطيب، وفيه " يخيس الروم ".
*: المغربي: ص 577 ح 79 كما في عرف السيوطي، عن الخطيب، وفيه " يحبس الروم " 0 * * * 410 [(بينما هم يقتسمون غنائم القسطنطينية، إذ يأتيهم خبر الدجال فيرفضون ما في أيديهم ثم يقبلون فيلحقون بيت المقدس، فيصلي خلف من يلي أمر المسلمين، ثم يوحي الله تعالى إلى عيسى بن مريم أن يسير إلى يأجوج ومأجوج، ثم يرجع إلى بيت المقدس، ثم إن الأرض تخرج زكاتها على ما كانت في أول الدنيا، ثم يلبث سبعا، ثم يبعث الله ريحا فيقبض أرواح المؤمنين) *] 410 المصادر:
*: ابن حماد: ص 161 أبو أيوب، عن أرطأة، عمن حدثه، عن كعب قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
وفي: ص 149 أبو أيوب، عن أرطأة بن المنذر، عن شريح بن عبيد، عن كعب ولم يسنده أيضا قال " يأتيهم الخبر بعد فتحها يعني فتح القسطنطينية، فيخرجون فيجدونه باطلا لا يخرج الدجال إلا بعدها يتعلق به صه (كذا) إلى جانب البحر ثم يخرج ".
وفي: ص 161 عبد الله بن وهب، عن ابن لهيعة، وليث بن سعد، عن خالد بن يزيد، عن