" وأخرجه الإمام أبو بكر البيهقي بمعناه ".
*: تفسير ابن كثير: ج 3 ص 387 عن ابن داود الطيالسي.
*: مجمع الزوائد: ج 8 ص 7 عن الطبراني.
*: الدر المنثور: ج 5 ص 116 كما في الطيالسي بتفاوت يسير وقال " وأخرج الطيالسي وعبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، والحاكم وصححه، وابن مردويه، والبيهقي في البعث عن حذيفة بن أسيد:
*: وفيها: عن رواية ابن جرير الثانية:
*: الإشاعة: ص 176 بعضه، مرسلا.
* * *: ملاحم ابن طاووس: ص 98 99 ب 206 عن رواية ابن حماد الأولى.
وفي: ص 99 ب 207 عن رواية ابن حماد الثانية بتفاوت يسير، وفيه: ". حتى تذكر فيهريق الامراء فيها الدماء ثم تكمن ".
*: مجمع البيان: ج 7 ص 234 كما في الطيالسي بتفاوت، مرسلا.
*: نور الثقلين: ج 4 ص 99 ح 108 عن مجمع البيان.
*: البحار: ج 6 ص 300 ب 1 وج 53 ص 125 عن مجمع البيان 0 * * * 505 [(تخرج الدابة مرتين قبل يوم القيامة، حتى يضرب فيها رجال. ثم تخرج الثالثة عند أعظم مساجدكم فتأتي القوم وهم مجتمعون عند رجل فتقول:
ما يجمعكم عند عدو الله فيبتدرون، فتسم الكافر، حتى أن الرجلين ليتبايعان فيقول هذا: خذ يا مؤمن، ويقول هذا: خذ يا كافر) *] 505 المصادر:
*: ابن أبي شيبة: ج 15 ص 66 ح 19132 حدثنا حسين بن علي، عن زائدة، عن عبد العزيز بن رفيع، عن أبي الطفيل، عن حذيفة قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
*: ابن مردويه: على ما في الدر المنثور.
*: الدر المنثور: ج 5 ص 116 وقال " أخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تخرج دابة الأرض ولها ثلاث خرجات، فأول خرجة منها بأرض البادية، والثانية في أعظم المساجد وأشرفها وأكرمها، ولها عنق مشرف يراها من بالمشرق كما يراها من بالمغرب، ولها وجه كوجه إنسان ومنقار كمنقار الطير ذات وبر وزغب، معها عصا موسى وخاتم سليمان بن داود، تنادي بأعلى صوتها " إن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون " ثم بكى