وفي: ج 9 ص 74 بسند آخر عن أبي هريرة: وفيه: " لا تقوم الساعة حتى. وحتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت ورآها الناس يعني آمنوا أجمعون، فذلك حين لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا ".
*: تاريخ البخاري: ج 4 ص 304 ح 2921 بسند آخر عن صفوان بن عسال المرادي " فتح الله عز وجل بابا للتوبة في المغرب عرضه سبعون عاما لا يغلق حتى تطلع الشمس من نحوه ".
*: مسلم: ج 1 ص 137 ح 157 كما في رواية أحمد الثالثة، بسند آخر عن أبي هريرة:
وفي: ص 137 و 138 مثله، بثلاثة أسانيد عن أبي هريرة، اثنان منهما عن ابن أبي شيبة، والثالث بسنده إلى عبد الرزاق، ثم بسند عبد الرزاق.
وفي: ص 138 ح 159 كما في رواية البخاري الأولى بتفاوت يسير، بسند آخر.
وفي: ص 139 كما في رواية البخاري الأولى بتفاوت يسير، عن ابن أبي شيبة وأبي كريب بسند آخر عن أبي ذر:
وفي: ج 4 ص 2113 ح 2759 كما في الطيالسي بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي موسى الأشعري:
وفيها: نحوه، بسنده إلى الطيالسي.
*: ابن ماجة: ج 2 ص 1352 ح 4068 كما في رواية أحمد الثانية، عن ابن أبي شيبة، بسنده.
وفي: ص 1353 ح 4070 كما في رواية ابن حماد الأخيرة بتفاوت يسير، عن ابن أبي شيبة، ثم بسنده.
*: أبو داود: ج 4 ص 115 ح 4312 كما في رواية أحمد الثانية، بسند آخر، عن أبي هريرة:
*: الترمذي: ج 4 ص 479 ب 22 ح 2186 كما في رواية البخاري الأولى بتفاوت يسير، بسند آخر عن أبي ذر: وقال " وهذا حديث حسن صحيح ".
*: أبو يعلى: ج 2 ص 505 ح 1353 كما في رواية ابن أبي شيبة الثانية، بسند آخر، عن أبي سعيد الخدري:
وفي: ج 8 ص 429 ح 5012 بسند آخر، عن عبد الله بن مسعود: وفيه " للجنة ثمانية أبواب، سبعة مغلقة، وباب مفتوح للتوبة، حتى تطلع الشمس من نحوه ".
*: ابن خزيمة: كما في هامش الطبراني في الكبير.
*: الطبري، جامع البيان: ج 8 ص 71 إلى 76 في تأويل قوله " يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا " قال " وقيل إن تلك الآية التي أخبر الله جل ثناؤه أن الكافر لا ينفعه إيمانه عند مجيئها، طلوع الشمس من مغربها، ذكر من قال ذلك ما ذكر فيه عن رسول الله صلى الله عليه وآله ". ثم روى نحوا من تسع وأربعين