أنها تخرج من أجياد وما يكون بعدها 526 [(تخرج الدابة من شعب بالأجياد، رأسها يمس السحاب وما خرجت رجلاها من الأرض، حتى تأتي الرجل وهو يصلي فتقول: ما الصلاة من حاجتك، ما هذا إلا تعوذا ورياء فتخطمه) *] * (526 المصادر:
*: ابن حماد: ص 186 حدثنا نعيم، عن ابن وهب، عن عمر بن ملك الشرعي، عن ابن الهاد قال: حدثني عمر بن الحكم بن ثوبان، عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
وفي: ص 187 حدثنا نعيم، ثنا ثوبة بن علوان، عن أبي إسحاق، عن من حدثه، عن عائشة قالت " تخرج الدابة من أجياد ".
*: ابن أبي شيبة: ج 15 ص 67 ح 19133 حدثنا حسين بن علي، عن زائدة، عن عبد الملك بن عمير، عن عبد الله بن عمرو قال: ولم يسنده أيضا " تخرج الدابة من جبل حياد أيام التشريق والناس بمنى، قال: فلذلك حي سائق الحاج إذا جاء بسلامة الناس ".
وفي: ص 181 الفضل بن دكين قال: حدثنا زهير، عن أبي إسحاق قال: قالت عائشة:
كما في رواية ابن حماد الثانية.
*: جامع البيان: ج 20 ص 11 كما في رواية ابن حماد الأولى بتفاوت يسير، بسند آخر، عن عبد الله بن عمرو يقول:
*: عبد بن حميد: على ما في الدر المنثور.
*: البيهقي: على ما في عقد الدرر.
*: عقد الدرر: ص 316 ب 12 ف 6 مرسلا، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تخرج دابة الأرض من جياد، فيبلغ صدرها الركن ولم يخرج ذنبها، وقال: وهي دابة ذات وبر وقوائم. أخرجه الحافظ أبو بكر البيهقي ".