والوسطى فضل أحدهما على الأخرى ".
وفي: ص 222 كما في رواية الطيالسي الأولى، بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أنس بن مالك:
وفي: ص 237 بسند آخر، عن مولى ابن عباس، قال ". فدخلنا على أنس بن مالك في داره وهي إلى جنب دار أبي طلحة، قال: فلما قعدنا أتته الجارية فقالت: الصلاة يا أبا حمزة، قال قلنا: أي الصلاة رحمك الله؟ قال: العصر، قال فقلنا: إنما صلينا الظهر الآن، قال فقال: إنكم تركتم الصلاة حتى نسيتموها أو قال نسيتموها حتى تركتموها، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " بعثت أنا والساعة كهاتين. ومد إصبعيه السبابة والوسطى ".
وفي: ص 278 كما في روايته الخامسة سندا ومتنا.
وفي: ص 310 كما في ابن سعد، بسند آخر، عن جابر:
وفي: ص 319 كما في روايته السابقة، وفي سنده " يحيى، عن جعفر ".
وفي: ج 4 ص 309 وفي: ج 5 ص 92 وص 103 وص 108 وص 335 وص 348 بخمسة أسانيد أخرى، بصيغ متقاربة.
*: هناد بن السري: على ما في كنز العمال.
*: عبد بن حميد: على ما في كنز العمال.
*: الدارمي: على ما في كنز العمال.
*: البخاري: ج 8 ص 131 بسند آخر عن سهل: وفيه " بعثت أنا والساعة هكذا، ويشير بإصبعيه فيمد بهما ".
وفيها: كما في رواية الطيالسي، بسند آخرين، وفي آخر الثانية منهما " يعني إصبعين ".
*: مسلم: ج 4 ص 2268 ب 27 ح 2950 كما في رواية البخاري الأولى، بسند آخر عن ذي تحويل عن سهل:
وفيها: ح 2951 كما في رواية أحمد الثانية بسند آخر، عن أنس بن مالك:
وفي: ص 2269 بثلاثة أسانيد أخرى وفيه " بعثت أنا والساعة هكذا، وقرن شعبة بين إصبعيه المسبحة والوسطى يحكيه ".
*: ابن ماجة: ج 2 ص 1341 ب 25 ح 4040 كما في رواية البخاري الثانية، بسند آخر، عن أبي هريرة:
*: البزار: على ما في مجمع الزوائد.
*: الترمذي: ج 4 ص 496 ب 31 ح 2213 بسند آخر عن المستورد بن شداد " بعثت في نفس الساعة فسبقتها كما سبقت هذه هذه لإصبعيه السبابة والوسطى " وقال " هذا حديث غريب من حديث المستورد بن شداد ولا نعرفه إلا من هذا الوجه ".