*: الدر المنثور: ج 3 ص 62 كما في تفسير ابن كثير، بتفاوت يسير، عن الطبراني، وابن مردويه، عن عبد الله بن عمرو بن العاص:
*: كنز العمال: ج 14 ص 349 ح 38899 عن معجم الكبير للطبراني، عن ابن عمرو:
ملاحظة: " هذه التعليقة من ابن كثير توجب التدقيق والتحقيق في كل المرويات عن عبد الله بن عمرو بن العاص التي لها أصل أو شبيه عند النصارى واليهود، لأنه يدل على أن عبد الله كان عنده مقدار حمل أو حملي دابة من الكتب حصل عليها أيام حرب اليرموك وفتح الشام وأنه كان يحدث منها. وحتى الأحاديث التي تروى عنه مسندة إلى النبي صلى الله عليه وآله ينبغي التدقيق فيها أيضا، فلعله لم يسندها، ثم رويت عنه مسندة: كما أنه ينبغي الالتفات إلى اختلاط اسم عبد الله بن عمرو بن العاص بعبد الله بن عمر بن الخطاب أحيانا كثيرة عندما لا يذكر اسم الأب " 0 * * * 502 [(لا تخرج الدابة حتى لا يبقى في الأرض مؤمن، فاقرؤا إن شئتم (وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض.) الآية) *] 502 المصادر:
*: ابن حماد: ص 187 حدثنا نعيم، ثنا ضمرة عن ابن شوذب قال: قال عمر: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
*: جامع البيان: ج 20 ص 10 حدثنا أبو كريب قال: ثنا الأشجعي، عن سفيان، عن عمرو بن قيس، عن عطية العوفي، عن ابن عمر في قوله " وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض " قال: " هو حين لا يأمرون بمعروف ولا ينهون عن منكر ".
وفيها: حدثني يعقوب بن إبراهيم قال: ثنا محمد بن الحسن أبو الحسن قال: ثنا عمرو بن قيس الملائي، عن عطية، عن ابن عمر، في قوله " وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض " قال: " ذاك إذا ترك الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ".
وفيها: كما في روايته الأولى، بسند آخر، عن ابن عمر:
وفيها: بسند آخر، عن عطية: وقال " إذا لم يعرفوا معروفا ولم ينكروا منكرا، وذكر أن الأرض التي تخرج منها الدابة، مكة " 0 * * *