423 [(إجتنب هذا الرجل، فإنا نتحدث أن الدجال يخرج عند غضبة يغضبها) *] * 423 المصادر:
*: عبد الرزاق: ج 11 ص 396 ح 20832 أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، عن سالم، عن ابن عمر قال: لقيت ابن صياد يوما ومعه رجل من اليهود، فإذا عينه قد طفيت وكانت عينه خارجة مثل عين الجمل، فلما رأيتها قلت: يا ابن صياد: أنشدك الله متى طفيت عينك؟ أو نحو هذا، قال: لا أدري والرحمن، فقلت: كذبت، لا تدري وهي في رأسك؟
قال: فمسحها قال فنخر ثلاثا، فزعم اليهودي أني ضربت بيدي على صدره، قال ولا أعلمني فعلت ذلك، قلت إخس فلن تعدو قدرك، قال: أجل لعمري لا أعدو قدري، قال: فذكرت ذلك لحفصة، فقالت:
*: ابن حماد: ص 146 ابن وهب، عن طلحة، عن عطا قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يخرج الدجال عند غضبة يغضبها ".
*: إسحق بن راهويه: على ما في المطالب العالية.
*: أحمد: ج 6 ص 283 بسند آخر، عن ابن عمر أنه رأى ابن صائد في سكة من سكك المدينة فسبه ابن عمر ووقع فيه، فانتفخ حتى سد الطريق فضربه ابن عمر بعصا كانت معه حتى كسرها عليه، فقالت له حفصة: ما شأنك وشأنه، ما يولعك به؟ أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " إنما يخرج الدجال من غضبة يغضبها " قال عفان " عند غضبه يغضبها، وقال يونس في حديثه: ما توالعك به ".
*: مسلم: ج 4 ص 2246 ب 19 ح 2932 بسند آخر، عن نافع قال: لقي ابن عمر ابن صائد في بعض طرق المدينة فقال له قولا أغضبه، فانتفخ حتى ملا السكة، فدخل ابن عمر على حفصة وقد بلغها فقالت له: رحمك الله ما أردت من ابن صائد، أما علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إنما يخرج من غضبة يغضبها " وفيها بسند آخر عن ابن عمر:
بمعناه.
*: أبو يعلى: كما في هامش الطبراني الكبير.
*: الطبراني: ج 23 ص 195 ح 336 بسند آخر عن حفصة:
*: عقد الدرر: ص 284، 288 ب 12 ف 3 عن مسلم.
*: المطالب العالية: ج 4 ص 354 ح 4585 كما في عبد الرزاق بتفاوت يسير، عن مسلم.
*: الجامع الصغير: ج 1 ص 400 ح 2611 عن أحمد، ومسلم.
*: كنز العمال: ج 14 ص 299 ح 38752 عن أحمد، ومسلم.