مسخوا. وليخسفن بقبائل فيها وفي دور فيها حتى يصبحوا فيقولوا: خسف الليلة ببني فلان، خسف الليلة بدار بني فلان، وأرسلت عليهم حصباء حجارة، كما أرسلت على قوم لوط، وأرسلت عليهم الريح العقيم. بشربهم الخمر وأكلهم الربا ولبسهم الحرير، وقطيعتهم الرحم " وقال " هذا حديث حسن صحيح على شرط مسلم لجعفر، فأما فرقد فإنهما لم يخرجاه ".
* ابن مردويه: على ما في الدر المنثور.
*: البيهقي: على ما في الدر المنثور، ولم نجده في فهارس سننه.
*: تهذيب ابن عساكر: ج 7 ص 131 كما في الحاكم بتفاوت يسير، بسنده إلى أبي داود، عن أبي أمامة:
*: الترغيب والترهيب: ج 3 ص 12 ح 30 قال " راوه أحمد مختصرا واللفظ له ".
*: الدر المنثور: ج 2 ص 324 كما في ابن أبي شيبة بتفاوت، عن ابن أبي الدنيا:
وفيها: كما في الحاكم بتفاوت، وقال وأخرج أحمد، وابن أبي الدنيا، والحاكم، وصححه، وابن مردويه، والبيهقي، عن أبي أمامة:
*: كنز العمال: ج 14 ص 282 ح 38736 عن نعيم بن حماد 0 * * * 545 [(تكثر الصواعق عند اقتراب الساعة حتى يأتي الرجل القوم فيقول: من صعق تلكم الغداة؟ فيقولون: صعق فلان وفلان) *] 545 المصادر: *: أحمد: ج 3 ص 64 حدثنا عبد الله، حدثني أبي ثنا محمد بن مصعب، ثنا عمارة، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
*: أبو الشيخ، في العظمة: على ما في كنز العمال.
*: الحاكم: ج 4 ص 444 حدثنا علي بن حمشاذ العدل ومحمد بن أحمد بن بالويه (قالا):
ثنا موسى بن الحسن بن عياد، ثنا محمد بن مصعب القرقسائي، ثنا عمارة المعولي، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كما في أحمد، بتفاوت يسير، وفيه " فيصبح القوم فيقولون: من صعق البارحة ". وقال " هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ".
*: مجمع الزوائد: ج 8 ص 9 عن أحمد بتفاوت يسير، وفيه " قبلكم الغداة، بدل تلكم الغداة ".