وفي: ص 184 و 185 كما في رواية عبد الرزاق الثانية وسنده بتفاوت يسير.
*: ابن أبي شيبة: ج 15 ص 178 ح 19441 بسند آخر عن عبد الله بن عمرو قال " إذا طلعت الشمس من مغربها، ذهب الرجل إلى ماله وكنزه فيستخرجه فيحمله على ظهره فيقول: من أصل له في هذه؟ فيقال له: أفلا جئت به بالأمس؟ فلا يقبل فيجئ إلى المكان الذي احتفره فيضرب به الأرض ويقول: ليتني لم أرك ".
وفي: ص 179 ح 19443 بسند آخر عن أبي سعيد الخدري ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله " يوم تأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها " قال: طلوع الشمس من مغربها.
وفيها: ح 19444 كما في روايته الثانية، بسند آخر عن ابن مسعود قال:
وفيها: ح 19446 كما في رواية ابن حماد الثانية، وبسنده.
*: أحمد: ج 1 ص 192 بسند آخر، معاوية، و عبد الرحمن بن عوف، و عبد الله بن عمرو بن العاص: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " إن الهجرة خصلتان إحداهما أن تهجر السيئات، والأخرى أن تهاجر إلى الله ورسوله، ولا تنقطع الهجرة ما تقبلت التوبة، ولا تزال التوبة مقبولة حتى تطلع الشمس من المغرب، فإذا طلعت طبع على كل قلب بما فيه. وكفي الناس العمل ".
وفي: ج 2 ص 231 بسند آخر عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وآله يقول " لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت ورآها الناس آمن من عليها فذلك حين (لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا) ".
وفي: ص 313 كما في روايته السابقة بتفاوت يسير، عن عبد الرزاق بسنده، وفيه ".
ورآها الناس آمنوا أجمعون ".
وفي: ج 3 ص 31 كما في رواية ابن أبي شيبة الثانية، بسندها.
وفي: ج 4 ص 239 240 عن رواية عبد الرزاق الأولى.
وفي: ص 240 كما في رواية عبد الرزاق الثانية، بسندها.
وفي: ص 241 كما في رواية عبد الرزاق الثانية، بسند آخر، عن صفوان بن عسال المرادي:
*: البخاري: ج 4 ص 131 عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وآله لأبي ذر.
حين غربت الشمس " تدري أين تذهب؟ قلت: الله ورسوله أعلم، قال: فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش فتستأذن فيؤذن لها، ويوشك ان تسجد فلا يقبل منها وتستأذن فلا يؤذن لها، يقول لها ارجعي من حيث جئت، فتطلع من مغربها، فذلك قوله تعالى (والشمس تجري لمستقر لها، ذلك تقدير العزيز العليم) ".
وفي: ج 6 ص 73 كما في رواية أحمد الثالثة، بسنده إلى عبد الرزاق.
وفي: ص 154 كما في روايته الأولى بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي ذر: