المدينة المنورة محرمة على الدجال 431 [(اللهم بارك لأهل المدينة في مدينتهم، وبارك لهم في صاعهم وبارك لهم في مدهم. اللهم إن إبراهيم عبدك وخليلك، وإني عبدك ورسولك، وإن إبراهيم سألك لأهل مكة وإني أسألك لأهل المدينة كما سألك إبراهيم لأهل مكة ومثله معه. إن المدينة مشبكة بالملائكة، على كل نقب منها ملكان يحرسونها لا يدخلها الطاعون ولا الدجال، من أرادها بسوء أذابه الله كما يذوب الملح في الماء) *] المفردات: النقب: المدخل من بين الجبال.
431 المصادر:
*: ابن أبي شيبة: على ما في سند مسلم، والبيهقي، ولم نجده في فهارسه.
*: أحمد: ج 1 ص 183 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا عثمان بن عمر، ثنا أسامة يعني ابن زيد، ثنا أبو عبد الله القراظ، أنه سمع سعد بن مالك وأبا هريرة يقولان: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
*: مسند سعد بن أبي وقاص: ص 201 عن أحمد، عنه:
*: مسلم: ج 2 ص 1007 ب 89 ح 1386 حدثني محمد بن حاتم وإبراهيم بن دينار قالا:
حدثنا حجاج بن محمد. ح وحدثني محمد بن رافع، حدثنا عبد الرزاق، كلاهما عن ابن جريح. أخبرني عبد الله بن عبد الرحمن ابن يحنس، عن أبي عبد الله القراظ، أنه قال:
أشهد على أبي هريرة أنه قال: قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم " من أراد أهل هذه البلدة بسوء يعني المدينة ".
وفيها: بسنده الأول وفيه " عمرو بن يحيى بن عمارة بدل عبد الله بن عبد الرحمن " وقال " قال ابن حاتم في حديث ابن يحيى بدل قوله بسوء: شرا ".