عن معاذ بن جبل وقال رجالهما ثقات وعن أحمد عن عبد الله بن عمرو:
*: الجامع الصغير: ج 2 ص 229 ح 5963 كما في تاريخ بغداد بتفاوت يسير، عن شعب الايمان للبيهقي.
*: الفردوس: ج 1 ص 149 ح 539 مرسلا عن ابن عباس " إن الله عز وجل يلحظ إلى الكعبة في كل عام لحظة، وذلك في ليلة النصف من شعبان فعند ذلك يحن إليها قلوب المؤمنين ".
*: كنز العمال: ج 3 ص 464 ح 7450 عن شعب الايمان للبيهقي، عن عائشة " ان الله تعالى يطلع على عباده في ليلة النصف من شعبان فيغفر للمستغفرين ويرحم المسترحمين، ويؤخر أهل الحقد كما هم عليه ".
وفيها: ح 7451 عن شعب الايمان للبيهقي، عن أبي ثعلبة الخشني " إذا كان ليلة النصف من شعبان، اطلع الله إلى خلقه، فيغفر للمؤمنين ويملي للكافرين، ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه ".
وفي: ص 467 ح 7464 كما في الطبراني، عن ابن حبان، والطبراني، وابن شاهين في الترغيب، والبيهقي في شعب الايمان، وابن عساكر عن معاذ:
وفيها: ح 7465 عن أحمد، وعن الترمذي، عن ابن عمر:
وفي: ج 12 ص 212 ح 34713 كما في الفردوس، عن الديلمي، عن عائشة وابن عباس:
*: جمع الجوامع: ج 1 ص 189 كما في الفردوس بتفاوت يسير، عن الديلمي، عن عائشة وابن عباس:
*: فيض القدير: ج 4 ص 459 ح 5963 عن الجامع الصغير 0 * * * 559 [(إذا كانت ليلة النصف من شعبان، فقوموا ليلها وصوموا نهارها فإن الله ينزل فيها لغروب الشمس إلى سماء (كذا) الدنيا فيقول: ألا من مستغفر لي فأغفر له، ألا مسترزق فأرزقه، ألا مبتلى فأعافيه، ألا كذا ألا كذا، حتى يطلع الفجر) *] 559 المصادر:
*: عبد الرزاق: على ما في سند ابن ماجة، ولم نجده فيه.
*: ابن زنجويه: على ما في كنز العمال، وجمع الجوامع.
*: ابن ماجة: ج 1 ص 444 ب 191 ح 1388 حدثنا الحسن بن علي الخلال، ثنا