الفضل بن المأمون، ومحمد بن عبد الملك القرشي وآخرون قالوا: أخبرنا علي بن عمر بن محمد السكري الحربي (رجع) السيد قال: وأخبرنا محمد بن عبد الواحد بن محمد بن جعفر الجريري قال: أخبرنا أبو الحسن علي بن عمر بن محمد السكري الحربي، وأبو حفص عمر بن حفص بن علي بن الزيات قالا: حدثنا أبو الحسن أحمد بن الحسن بن عبد الجبار الصوفي قال: حدثنا يحيى بن معين قال: حدثنا هشام بن يوسف، عن أبي رباح بن عبيد الله بن عمر، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: وفيه ". بئس الشعب جياد. وبما ذاك ".
*: الفردوس: ج 2 ص 4 ح 2153 مرسلا، عن أبي هريرة: وفيه ". الشعب جياد تخرج منه ".
*: عقد الدرر: ص 315 ب 12 ف 6 كما في ابن عدي، وقال " أخرجه الحافظ أبو بكر البيهقي في البعث والنشور ".
*: مجمع الزوائد: ج 8 ص 7 وفيه ". الشعب جلاد قالها مرتين. قال فيم يا رسول الله.
تخرج الدابة " وقال " رواه الطبراني في الأوسط، وفيه رباح بن عبيد الله بن عمر وهو ضعيف ".
*: الدر المنثور: ج 5 ص 117 كما في ابن عدي بتفاوت يسير، وقال " اخرج ابن مردويه " والبيهقي في البعث ".
*: الجامع الصغير: ج 1 ص 491 ح 3183 عن الطبراني في الكبير، وقال " حديث ضعيف ".
*: كنز العمال: ج 14 ص 343 ح 38880 كما في الجامع الصغير، عن الطبراني في الأوسط.
*: فيض القدير: ج 3 ص 213 ح 3183 عن الجامع الصغير 0 * * * 528 [(خروج الدابة بعد طلوع الشمس، فإذا خرجت قتلت الدابة إبليس وهو ساجد، ويتمتع المؤمنون في الأرض بعد ذلك أربعين سنة لا يتمنون شيئا إلا أعطوه ووجدوه، فلا جور ولا ظلم، وقد أسلم (أسلمت) الأشياء لرب العالمين طوعا وكرها، المؤمنون طوعا، والكفار كرها، والسبع والطير كرها، حتى أن السبع لا يؤذي دابة ولا طيرا، ويلد المؤمن فلا يموت حتى يتم أربعين سنة بعد خروج دابة الأرض، ثم يعود فيهم الموت، فيمكثون بذلك ما شاء الله، ثم يسرع الموت في المؤمنين فلا